أَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَوْهَرِيُّ، أَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحِ بْنِ ذَرِيحٍ الْعُكْبَرِيُّ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الشَّافِعِيُّ، نا الْحَارِثُ بْنُ عُمَيْرٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ يَحْيَى، عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يصَلِّي عَلَى حِمَارٍ وَهُوَ مُتَوَجِّهٌ إِلَى خَيْبَرَ»
وَأَمَّا الثَّانِي بِغَيْنٍ مُعْجَمَةٍ وَصَادٍ مُهْمَلَةٍ وَآخِرُ الْحُرُوفِ نُونٌ فَهُوَ:
الْحَارِثُ بْنُ غُصَيْنٍ أَبُو وَهْبٍ الثَّقَفِيُّ الْكُوفِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: مَنْصُورِ بْنِ الْمُعْتَمِرِ، وَإِبْرَاهِيمَ الْهَجَرِيِّ، وَيَزِيدَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ.
رَوَى عَنْهُ: سَلامُ بْنُ سُلَيْمَانَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْمَدَائِنِيَّانِ، وَدُبَيْسُ بْنُ حُمَيْدٍ الْكُوفِيُّ.
أَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْقَطَّانُ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوْحٍ، نا سَلامُ بْنُ سُلَيْمَانَ، نا الْحَارِثُ بْنُ غُصَيْنٍ، نا إِبْرَاهِيمُ الْهَجَرِيُّ، وَقَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى، قَالَ: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ، فَلَمَّا وَجَبَتِ الشَّمْسُ، قَالَ: «يَا بِلالُ، احْدِجْ لَنَا»، قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لَوِ انْتَظَرْتَ، قَالَ: «يَا بِلالُ، احْدِجْ لَنَا، إِذَا وَجَبَتِ الشَّمْسُ أَفْطَرَ الصَّائِمُ»
يَزِيدُ بْنُ شَجَرَةَ، وَيَزِيدُ بْنُ سَمُرَةَ
أَمَّا الأَوَّلُ بِشِينٍ مُعْجَمَةٍ بَعْدَهَا جِيمٌ فَهُوَ:
يَزِيدُ بْنُ شَجَرَةَ الرُّهَاوِيُّ
لَهُ صُحْبَةٌ.
رَوَى عَنْهُ مُجَاهِدُ بْنُ جَبْرٍ.
أَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الرَّزَّازُ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ النَّجَّادُ، قَالَ: قَرَأَ عَلَيَّ يَحْيَى بْنُ جَعْفَرٍ، وَأَنَا أَسْمَعُ، قَالَ: نا عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ، أَنَا يَزِيدُ بْنُ أَبِي زِيَادٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ شَجَرَةَ، قَالَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute