وَالْحَارِثُ بْنُ سُرَيْجٍ، أَبُو عُمَرَ الْخُوَارِزْمِيُّ
وَيُعْرَفُ بِالنَّقَّالِ، سَكَنَ بَغْدَادَ، وَحَدَّثَ بِهَا عَنْ: حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، وَحَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ، وَسُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ، وَجَرَّاحِ بْنِ مُوسَى الْكُوفِيِّ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِدْرِيسَ الأَوْدِيِّ وَغَيْرِهِمْ، رَوَى عَنْهُ: أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ الرَّمَادِيُّ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي خَيْثَمَةَ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الدُّنْيَا، وَأَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ الصُّوفِيُّ
أَخْبَرَنِي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَرَجِ بْنِ عَلِيٍّ الْبَزَّازُ، أَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنِ جَعْفَرٍ الْخِرَقِيُّ، نَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الصُّوفِيُّ، نَا الْحَارِثُ بْنُ سُرَيْجٍ، ثَنَا جَرَّاحُ بْنُ مُوسَى الْكُوفِيُّ، نَا أَبُو حَازِمٍ، عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ السَّاعِدِيِّ، قَالَ: لَمَّا أَرَادَ أَبُو أَسِيدٍ الأَنْصَارِيُّ أَنْ يَتَزَوَّجَ أُمَّ أَسِيدٍ حَضَرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِهِ، وَكَانَ هُوَ الَّذِي زَوَّجَهَا إِيَّاهُ، فَصَنَعُوا طَعَامًا، فَكَانَتْ هِيَ الَّتِي تُقَرِّبُهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَنْ مَعَهُ "
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نِيَارٍ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَيَانٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِنُونٍ مَكْسُورَةٍ أَوَّلُ الاسْمِ وَرَاءٍ فِي آخِرِ الْحُرُوفِ فَهُوَ:
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نِيَارِ بْنِ مُكْرِمٍ الأَسْلَمِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: عَمْرِو بْنِ شَأْسٍ، وَعُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، وَغَيْرِهِمَا، رَوَى عَنْهُ: أَبُو الزِّنَادِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ ذَكْوَانَ، وَفُضَيْلُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ، وَالْفَضْلُ بْنُ مَعْقِلٍ
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْبَغَوِيُّ، نَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ، نَا أَبُو غَسَّانَ،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute