للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الرُّويَانِيُّ، أَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الأَعْلَى الصَّدَفِيُّ، بِمِصْرَ، نَا أَبِي، نَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يُونُسَ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى الرَّشِيدِيُّ، نَا هَانِئُ بْنُ مُتَوَكِّلٍ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عُبَادَةَ بْنِ زِيَادٍ الْمَعَافِرِيُّ، قَالَ: كُنَّا عِنْدَ أَبِي شُرَيْحٍ، وَكَثُرَتِ الْمَسَائِلُ، فَقَالَ أَبُو شُرَيْحٍ: «قَدْ دَرَنَتْ قُلُوبُكُمْ مُنْذُ الْيَوْمَ فَقُومُوا إِلَى أَبِي حُمَيْدٍ، فَاصْقِلُوا قُلُوبَكُمْ، وَتَعَلَّمُوا هَذِهِ الرَّغَائِبَ، فَإِنَّهَا تُجَدِّدُ الْعِبَادَةَ، وَتُورِثُ الزُّهَادَةَ، وَتَجُرُّ الصَّدَاقَةَ، وَأَقِلُّوا الْمَسَائِلَ إِلا مَا نَزَلَ فَإِنَّهَا تُقَسِّي الْقَلْبَ، وَتُورِثُ الْعَدَوَاةَ»

وَمُحَمَّدُ بْنُ عُبَادَةَ بْنِ أَبِي عَطِيَّةَ رَوْقِ بْنِ الْحَارِثِ الْهَمَذَانِيُّ الْكُوفِيُّ

سَمِعَ: أَبَاهُ، وَبِشْرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ الْخَثْعَمِيَّ، رَوَى عَنْهُ: الْفَضْلُ بْنُ مُوَفَّقٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ هَانِئٍ الطَّائِيُّ، وَغَيْرُهُمَا، مَعْرُوفُ الْحَدِيثِ، ذَكَرَهُ أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ عُقْدَةَ فِيمَا أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ أَبِي الْحُسَيْنِ الشَّاهِدُ، أَنَا الْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ هَارُونَ، عَنْ أَبِي الْعَبَّاسِ بِهِ وَأَمَّا الثَّانِي بِفَتْحِ الْعَيْنِ فَاثْنَانِ: أَحَدُهُمَا مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ، وَهُوَ:

مُحَمَّدُ بْنُ عَبَادَةَ بْنِ زِيَادٍ الأَسَدِيُّ

سَمِعَ: أَبَاهُ، وَنَصْرَ بْنَ مُزَاحِمَ، وَعُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ مُوسَى، ذَكَرَ ذَلِكَ ابْنُ عُقْدَةَ فِيمَا: أَخْبَرَنِي بِهِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي الْحُسَيْنِ، أَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ هَارُونَ عَنْهُ وَالآخَرُ

مُحَمَّدُ بْنُ عَبَادَةَ بْنِ الْبَخْتَرِيِّ، أَوْ جَعْفَرُ الْعِجْلِيُّ الْوَاسِطِيُّ

سَمِعَ: يَزِيدَ بْنَ هَارُونَ، وَأَبَا أُسَامَةَ حَمَّادَ بْنَ أُسَامَةَ، وَعَاصِمَ بْنَ عَلِيٍّ، وَيَعْقُوبَ بْنَ مُحَمَّدٍ الزُّهْرِيَّ

<<  <  ج: ص:  >  >>