أَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ حَمَّادٍ الْوَاعِظُ مَوْلَى بَنِي هَاشِمٍ، نا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ عُبَيْدٍ الْحَافِظُ، إِمْلاءً، نا مُوسَى بْنُ مُوسَى، نا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ بَحْرٍ، نا أَبُو إِدْرِيسَ الْكُوفِيُّ تَلِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ أَبِي الْجَحَّافِ دَاوُدَ بْنِ أَبِي عَوْفٍ، عَنْ جَمِيعِ بْنِ عُمَيْرٍ، قَالَ: دَخَلْتُ مَعَ عَمَّتِي عَلَى عَائِشَةَ، فَقَالَتْ: يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ، أَيُّ النَّاسِ كَانَ أَحَبَّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟، قَالَتْ: «فَاطِمَةُ»، قَالَتْ: إِنَّمَا أَسْأَلُكِ عَنِ الرِّجَالِ! قَالَتْ: «فَزَوْجُهَا، إِنْ كَانَ قَوَّامًا، صَوَّامًا، جَدِيرًا بِقَوْلِ الْحَقِّ»
وَعَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ بَحْرٍ حَدَّثَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْحُلْوَانِيِّ، رَوَى عَنْهُ ابْنُ إِسْحَاقَ الْمَادَرَانِيُّ.
أَنَا عَلِيُّ بْنُ الْقَاسِمِ، نا عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ الْمَادَرَانِيُّ، نا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ بَحْرٍ، نا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ، قَالَ: نا عَلِيُّ بْنُ نُوحٍ، نا هِشَامُ بْنُ الْكَلْبِيِّ، نا أَبِي، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: " أَبُو بَكْرٍ اسْمُهُ عَتِيقُ بْنُ أَبِي قُحَافَةَ، وَاسْمُ أَبِي قُحَافَةَ: عُثْمَانُ بْنُ عَامِرِ بْنِ عَمْرِو بْنِ كَعْبِ بْنِ سَعْدِ بْنِ تَيْمِ بْنِ مُرَّةَ "
هَاشِمُ بْنُ بَرِيدٍ، وَهَاشِمُ بْنُ مَرْثَدٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِبَاءٍ مُعْجَمَةٍ بِوَاحِدَةٍ قَبْلَ الرَّاءِ وَبَعْدَهَا يَاءٌ مُعْجَمَةٌ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتِهَا فَهُوَ:
هَاشِمُ بْنُ بَرِيدٍ الْكُوفِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: أَبِي إِسْحَاقَ السَّبِيعِيِّ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُقَيْلٍ، وَإِسْمَاعِيلِ بْنِ سُمَيْعٍ، وَغَيْرِهِمْ.
رَوَى عَنْهُ: ابْنُ عَلِيٍّ، وَعِيسَى بْنُ يُونُسَ، وَأَبُو قُتَيْبَةَ سَلْمُ بْنُ قُتَيْبَةَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ الطَّنَافِسِيُّ، وَأَكْثَرُ مَا تَجِيءُ الرِّوَايَةُ عَنْهُمْ هَاشِمُ بْنُ الْبَرِيدِ بِالأَلِفِ وَاللَّامِ، وَلا إِشْكَالَ فِي ذَلِكَ.
أَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، أَنَا أَبُو سَهْلٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْقَطَّانُ، نا الْحَسَنُ بْنُ عَبَّاسٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute