وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ زِيَادٍ الْمِصِّيصِيُّ
حَدَّثَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، رَوَى عَنْهُ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفِيرَيَابِيُّ وَنَسَبُهُ إِلَى جَدِّهِ
أَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَحْمَدَ الْبَرْمَكِيُّ، أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ جَعْفَرٍ الزَّيْنَبِيُّ، نَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفِيرَيَابِيُّ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ زِيَادٍ الْمِصِّيصِيُّ، نَا ابْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ زِيَادِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ لأَهْلِ الْجَنَّةِ: يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ، فَيَقُولُونَ: لَبَّيْكَ رَبَّنَا وَسَعْدَيْكَ، فَيَقُولُ: لَعَلَّ رَضِيتُمْ؟ فَيَقُولُونَ: وَمَا لَنَا لا نَرْضَى وَقَدْ أَعْطَيْتَنَا مَا لَمْ تُعْطِ أَحَدًا مِنْ خَلْقِكَ!؟ فَيَقُولَ: أَنَا أُعْطِيكُمْ أَفْضَلَ مِنْ ذَلِكَ، قَالُوا: فَأَيُّ شَيْءٍ أَفْضَلُ مِنْ ذَلِكَ؟ قَالَ: أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رِضْوَانِي فَلا أَسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أَبَدًا "
وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ زِيَادٍ
شَيْخُ الزُّبَيْرِ بْنِ بَكَّارٍ، أَرَاهُ مَدَنِيًّا، يَرْوِي عَنْ أَبِي طَلْحَةَ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمَرْوَانِيِّ، حَدَّثَ عَنْهُ الزُّبَيْرُ فِي كِتَابِ النَّسَبِ
وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ زِيَادٍ الْعِجْلِيُّ
يُعْرَفُ بِالْمَالِحَانِيِّ، مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ، حَدَّثَ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَيَّاشٍ، رَوَى عَنْهُ الْفَضْلُ بْنُ يُوسُفَ الْجُعْفِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سُلَيْمَانِ الْمَعْرُوفُ بِ مُطَيَّنٍ
أَخْبَرَنِي أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ الْبَادَا، أَنَا عَبْدُ الْبَاقِي بْنُ قَانِعٍ الْقَاضِي، ثَنَا مُطَيَّنٌ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ زِيَادٍ الْمَالِحَانِيُّ، وَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ عَلانَ الْوَرَّاقُ، أَنَا أَبُو الْفَتْحِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الأَزْدِيُّ الْحَافِظُ، حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ عُقْدَةَ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ زِيَادٍ،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute