إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَصَرِ بْنِ عَنْبَرِ بْنِ جَرِيرٍ، أَبُو إِسْحَاقَ الضَّبِّيُّ السَّمَرْقَنْدِيُّ
حَدَّثَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ خَشْرَمٍ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ، وَيُوسُفَ بْنِ عِيسَى الْمَرَاوِزَةِ، وَأَحْمَدَ بْنِ نَصْرٍ الْعَتَكِيِّ، وَهُوَ مِنْ أَهْلِ كَبُوذَنْجَكْثَ نَاحِيَّةٍ مِنْ نَوَاحِي سَمَرْقَنْدَ، رَوَى عَنْهُ: أَبُو سَعِيدِ بْنُ رُمَيْحٍ النَّسَوِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَتٍّ الإِشْتِيخَنِيُّ، وَعِيسَى بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ الرَّبِيعِ النَّسَفِيُّ، وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَاجِبٍ الْكُشَانِيُّ
أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ السَّرَّاجُ بِنَيْسَابُورَ أَنَا أَبُو سَعِيدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ رُمَيْحٍ النَّسَوِيُّ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَصَرٍ الضَّبِّيُّ قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ خَشْرَمٍ يَقُولُ: سَأَلْتُ وَكِيعًا عَنِ الْفَضْلِ بْنِ مُوسَى فَقَالَ: أَعْرِفُهُ، وَهُوَ ثِقَةٌ صَاحِبُ سُنَّةٍ
أَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ نَصْرَوَيْهِ السَّمَرْقَنْدِيُّ، نَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَتٍّ الإِشْتِيخَنِيُّ، نَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَصَرِ بْنِ عَنْبَرِ بْنِ جَرِيرٍ يَعْنِي الضَّبِّيَّ السَّمَرْقَنْدِيَّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ خَشْرَمٍ قَالَ: نَا سُفْيَانُ، عَنِ ابْنِ عَجْلانَ، عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِيَّاكُمْ وَالظُّلْمَ، فَإِنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَإِيَّاكُمْ وَالْفُحْشَ فَإِنَّ اللَّهَ يُبْغِضُ الْفَاحِشَ الْمُتَفَحِّشَ، وَإِيَّاكُمْ وَالشُّحَّ فَإِنَّ الشُّحَّ دَعَا مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ فَقَطَعُوا أَرْحَامَهُمْ، وَسَفَكُوا دِمَاءَهُمْ»
قَالَ لَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ: سَمِعْتُ إِسْمَاعِيلَ بْنَ مُحَمَّدٍ الْحَاجِبِيَّ يَقُولُ: سَمِعْتُ إِبْرَاهِيمَ يَقُولُ: أَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَصَرٍ - بِحَرَكَةِ الصَّادِ
عَامِرُ بْنُ عَبَدَةَ، وَعَامِرُ بْنُ عَبْدَةَ
أَمَّا الأَوَّلُ - بِنَصْبِ الْبَاءِ - فَهُوَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute