وَعُقْبَةُ بْنُ مُسْلِمٍ الْحَضْرَمِيُّ
مِصْرِيٌّ أَيْضًا، حَدَّثَ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، رَوَى عَنْهُ زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى الْمَعْرُوفُ بِالْوَقَارِ.
نا أَبُو طَالِبٍ يَحْيَى بْنُ عَلِيِّ بْنِ الطَّيْبِ الدَّسْكَرِيُّ بِحُلْوَانَ، أَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْمُقْرِئِ، نا سَكَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمِصْرِيِّ، نا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى أَبُو يَحْيَى الْوَقَارُ، نا عُقْبَةُ بْنُ مُسْلِمٍ الْحَضْرَمِيُّ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، قَالَ: " دَخَلْتُ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ الْخَلِيفَةِ، فَقَالَ لِي: مِنْ أَفْضَلِ النَّاسِ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟، قَالَ: فَهَجَمَ عَلَيَّ أَمْرٌ لَمْ أَعْلَمْ رَأْيَهُ، قُلْتُ: أَبُو بَكْرٍ، وَعُمَرُ، قَالَ: أَصَبْتَ، وَذَاكَ رَأْيُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ "
وَأَمَّا الثَّانِي بِالتَّاءِ الْمُعْجَمَةِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ فَوْقِهَا فَهُوَ
عُتْبَةُ بْنُ مُسْلِمٍ الْمَدِينِيُّ
مَوْلَى بْنُ تَيْمٍ.
حَدَّثَ عَنْ: عُبَيْدِ بْنِ حُنَيْنٍ، وَأَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ.
رَوَى عَنْهُ: مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، وَسُلَيْمَانُ بْنُ بِلالٍ.
أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْقَزْوِينِيُّ، أَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَلَمَةَ الْقَطَّانُ، نا أَبُو حَاتِمٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ، نا عَبْدُ الْعَزِيزِ الأُوَيْسِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ عُتْبَةِ بْنِ مُسْلِمٍ مَوْلَى بْنِ تَيْمٍ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ حُنَيْنٍ مَوْلَى بْنِ زُرَيْقٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِذَا وَقَعَ الذُّبَابُ فِي شَرَابِ أَحَدِكُمْ فَلْيَغْمِسْهُ كُلَّهُ، فَإِنَّ فِي أَحَدِ جَنَاحَيْهِ سُمًّا وَفِي الْآخَرِ شِفَاءً»
سَعِيدُ بْنُ يَسَارٍ، وَشُعَيْبُ بْنُ يَسَارٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِالسِّينِ الْمُهْمَلَةِ وَآخِرُ الاسْمِ دَالٌ فَهُو:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute