الْمَكِّيُّ، وَبِشْرُ بْنُ مُوسَى الأَسَدِيُّ، وَغَيْرُهُمْ، وَقَدْ سُقْنَا لَهُ حَدِيثًا عَنْ هِشَامِ بْنِ سَعْدٍ، وَذَكَرَ الْبُخَارِيُّ أَنَّهُ مَاتَ بِمَكَّةَ قَرِيبًا مِنْ سَنَةِ ثَلاثَ عَشَرَةَ وَمِائَتَيْنِ.
خَلَّادُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَخَالِدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ
أَمَّا الأَوَّلُ بِتَقْدِيمِ اللامِ عَلَى الأَلِفِ فَهُوَ:
خَلَّادُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جُنْدَةَ الصَّنْعَانِيُّ، صَنْعَاءِ الْيَمَنِ
حَدَّثَ عَنْ: سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، وَطَاوُسِ بْنِ كَيْسَانَ، وَمُجَاهِدٍ، وَسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، وَشَقِيقِ بْنِ ثَوْرٍ.
رَوَى عَنْهُ: الْقَاسِمُ بْنُ فَيَّاضٍ، وَهَمَّامُ بْنُ نَافِعٍ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الزُّبَيْرِ الصَّنْعَانِيُّ، وَبَكَّارُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْيَمَانِيُّ.
أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الصَّيْدَلانِيُّ، أَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ، نا إِسْحَاقُ الدَّبَرِيُّ، عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، عَنْ بَكَّارِ بْنِ وَهْدٍ، عَنْ خَلَّادِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَنَّهُ سَأَلَ طَاوُسًا عَنِ الشَّرَابِ، فَأَخْبَرَهُ عَنِ ابْنِ عُمَرَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «نَهَى عَنِ الْجَرِّ وَالدُّبَّاءِ»
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَلِيٍّ الْخُطَبِيُّ، وَأَبُو عَلِيِّ بْنُ الصَّوَّافِ، وَأَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ، قَالُوا: أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، قَالَ: «مَا رَأَيْتُ أَحَدًا بِصَنْعَاءَ إِلَّا وَهُوَ يُثَبِّجُ الْحَدِيثَ إِلَّا خَلَّادًا»
وَأَمَّا الثَّانِي بِتَقْدِيمِ الأَلِفِ عَلَى اللَّامِ فَهُوَ:
خَالِدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ بُكَيْرٍ السُّلَمِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: نَافِعٍ مَوْلَى ابْنِ عُمَرَ، وَمُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، وَغَالِبٍ الْقَطَّانِ.
رَوَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute