أَنَا أَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الصَّيْرَفِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا الْعَبَّاسِ الأَصَمَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ، يَقُولُ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ، يَقُولُ: «مُوسَى بْنُ يَسَارٍ أَبُو الطَّيِّبِ»
أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى السُّكَّرِيُّ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ، نا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الأَزْهَرِ، نا أَبِي الْغَلابِيِّ، قَالَ: قَالَ أَبُو زَكَرِيَّا وَهُوَ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ: مُوسَى بْنُ يَسَارٍ الطَّيِّبُ، رَوَى عَنْهُ شَبَابَةُ، ثِقَةٌ وَأَمَّا الثَّانِي بِتَقْدِيمِ السِّينِ عَلَى الْيَاءِ فَهُوَ:
مُوسَى بْنُ سَيَّارٍ الأَسْوَارِيُّ
مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، كَانَ يَذْهَبُ إِلَى الْقَدَرِ، وَحَدَّثَ عَنِ: الْحَسَنِ، وَبَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيِّ، وَعَاصِمِ بْنِ بَهْدَلَةَ الْكُوفِيِّ، رَوَى عَنْهُ أَبُو عُبَيْدَةَ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ وَاصِلٍ الْحَدَّادُ، وَغَيْرُهُ.
أَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقَوَيْهِ، أَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَبَشٍ الْفَرَّاءُ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، نا يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ، نا أَبُو عُبَيْدَةَ الْحَدَّادُ، نا مُوسَى بْنُ سَيَّارٍ، نا بَكْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: «مَا صَلَّيْتُ خَلْفَ أَحَدٍ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَفَّ صَلاةً مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي تَمَامٍ»
نا الْقَاضِي أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ رَامِينَ الإِسْتَرَابَاذِيُّ، إِمْلاءً، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَدِيٍّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ دَاوُدَ بْنِ دِينَارٍ، نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُبَابِ الْبَصْرِيُّ، نا عَمْرُو بْنُ فَائِدٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ سَيَّارٍ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute