حَفْصٍ، نا مُحَمَّدُ بْنُ مَرْوَانَ، ثنا الْحَكَمُ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ بْنِ إِدْرِيسَ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ الْجَنَّةَ قَالَ لَهَا: تَكَلَّمِي، قَالَتْ: {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ} [المؤمنون: ١]، ثُمَّ قَالَ لَهَا: زِيدِي، قَالَتْ: أَنَا حَرَامٌ عَلَى كُلِّ مُرَائِي "
رُزَيْقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، وَزُرَيْقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ
أَمَّا الأَوَّلُ بِتَقْدِيمِ الرَّاءِ عَلَى الزَّاءِ فَهُوَ:
رُزَيْقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ
حَدِيثُهُ فِي الْمِصْرِيِّينَ، حَدَّثَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُرَّةَ الزَّوْفِيِّ، رَوَى عَنْهُ: عَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ الْحَضْرَمِيُّ
أنا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، أنا أَبُو سَعْلٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْقَطَّانُ نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى الْبِرْتِيُّ، نا يَحْيَى بْنُ عَبْدُ الْحَمِيدِ، ثنا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ، نا ابْنُ لَهِيعَةَ، قَالَ: حَدَّثَنِي رُزَيْقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُرَّةَ، عَنْ خَارِجَةَ بْنِ حُذَافَةَ، قَالَ: خَرَجَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَمَرَكُمْ بِصَلاةٍ هِيَ خَيْرٌ لَكُمْ مِنْ حُمُرِ النَّعَمِ»، قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَا هِيَ؟ قَالَ: هِيَ الْوِتْرُ، وَهِيَ مَا بَيْنَ الْعِشَاءِ وَالْفَجْرِ "
قَالَ الْبِرْتِيُّ: كَذَا قَالَ الْحِمَّانِيُّ: رُزَيْقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ
وَرُزَيْقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ
رَوَى عَنْهُ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، حَدَّثَ عَنْهُ سَلَمَةُ بْنُ عَلِيٍّ، هُمَا فِي عِدَادِ الْمَجْهُولِينَ
أَخْبَرَنِي الْحَسَنُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْكُوفِيُّ، نا الْوَلِيدُ بْنُ عَزْوَزٍ السِّنْجَارِيُّ بِسِنْجَارَ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عَامِرٍ الأَنْطَاكِيُّ، قَالَ: نا الرَّبِيعُ بْنُ نَافِعٍ، نا سَلَمَةُ بْنُ عَلِيٍّ أَبُو الْخَطَّابِ كَانَ يَسْكُنُ بِاللاذِقِيَّةِ، عَنْ رُزَيْقِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّهُ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute