مُحَمَّدُ بْنُ حَيُّوَيْهِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ جَبُّوَيْهِ
أَمَّا الأَوَّلُ بِالْحَاءِ الْمُبْهَمَةِ وَالْيَاءِ الْمُعْجَمَةِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتَهَا فَهُوَ:
مُحَمَّدُ بْنُ حَيُّوَيْهِ الإسْفِرَايِينِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: قُطْبَةَ بْنِ الْعَلاءِ بْنِ الْمِنْهَالِ الْكُوفِيِّ، وَأَبِي الْيَمَانِ الْحِمْصِيِّ، وَنَحْوِهِمَا، رَوَى عَنْهُ: مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ الأَرْغِيَانِيُّ، وَغَيْرُهُ مِنَ الْخُرَاسَانِيِّينَ
أَنَا أَبُو الْمُظَفَّرِ الْمَرْوَزِيُّ، أَنَا زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ السَّرْخَسِيُّ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ الأَرْغِيَانِيُّ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ حَيَّوَيْهِ، ثَنَا قُطْبَةُ بْنُ الْعَلاءِ، حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «مَنْ طَلَبَ مَحَامِدَ النَّاسِ لِمَعَاصِي اللَّهِ صَارَ حَامِدُهُ لَهُ ذَامًّا»
وَمُحَمَّدُ بْنُ حَيَّوَيْهِ الْهَرَوِيُّ
رَوَى عَنْ قُتَيْبَةَ بْنِ سَعِيدٍ، حَدَّثَ عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ سَعِيدٍ الدَّارَمِيُّ
نَا أَبُو حَازِمٍ عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْحَافِظُ، إِمْلاءً بِنَيْسَابُورَ، قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيَّ بْنَ الْحَسَنِ بْنِ أَحْيَدَ الْقَطَّانَ، يَقُولُ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عُثْمَانَ الْهَرَوِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ حَيَّوَيْهِ الْهَرَوِيَّ، سَمِعْتُ أَبَا رَجَاءَ، يَقُولُ: رَأَيْتُ شَرِيكَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ النَّخَعِيَّ جَاءَ إِلَى فُضَيْلِ بْنِ عِيَاضٍ فَنَاوَلَهُ الْفُضَيْلُ يَدَهُ فَقَبَّلَهَا
وَمُحَمَّدُ بْنُ حَيَّوَيْهِ
شَيْخٌ، رَوَى أَبُو بَكْرٍ الإِسْمَاعِيلِيُّ فِي مُعْجَمِ شُيُوخِهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْغِطْرِيفِ عَنْهُ حَدِيثًا:
أَنَاهُ أَبُو بَكْرٍ الْبَرْقَانِيُّ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الإِسْمَاعِيلِيُّ، نَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْغِطْرِيفِ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute