للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ الأَزْرَقِ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرَوَيْهِ الصَّفَّارُ، نا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي خَيْثَمَةَ، نا حَرَمِيُّ بْنُ حَفْصٍ، نا عُبَيْدَةُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، نا بَحْرُ بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ بَشِيرِ بْنِ نَهِيكٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: رُبَمَّا ضَرَبَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى جَنْبِي وَرُبَمَّا، قَالَ: أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَنْبِي، وَقَالَ: «أَحِبُّوا بَنِي سَدُوسٍ أَبَا الْقَاسِمِ، فَوَاللَّهِ إِنْ نَتَجْتُمْ مِنْ مِثْلِهِ»

يَحْيَى بْنُ جَابِرٍ، وَبُجَيْرُ بْنُ جَابِرٍ

أَمَّا الأَوَّلُ بِيَاءٍ قَبْلَ الْحَاءِ وَيَاءَيْنِ بَعْدَهَا فَهُوَ

يَحْيَى بْنُ جَابِرٍ الطَّائِيُّ

ذَكَرْنَاهُ فِي الْفَصْلِ الثَّانِي مِنْ هَذَا الْكِتَابِ وَسُقْنَا لَهُ حَدِيثًا.

وَأَمَّا الثَّانِي بِبَاءٍ مُعْجَمَةٍ بِوَاحِدَةٍ وَجِيمٍ تَتْلُوهَا يَاءٌ وَرَاءٌ فَهُوَ

بُجَيْرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَابِرِ بْنِ بُجَيْرٍ الْمُحَارِبِيُّ الْكُوفِيُّ

حَدَّثَ عَنْ: عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِمٍ الْقَزَّازِ.

رَوَى عَنْهُ أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ وَنَسَبُهُ إِلَى جَدِّهِ.

أَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ حَمْزَةَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ حَرْبٍ الدَّهَّانُ، أَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى الطَّلْحِيُّ، بِالْكُوفَةِ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ، وَبُجَيْرُ بْنُ جَابِرِ بْنِ بُجَيْرٍ الْمُحَارِبِيُّ، قَالا: نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَالِمٍ الْقَزَّازُ، نا حُسَيْنُ بْنُ زَيْدٍ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ زَيْدٍ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ «إِذَا تَوَضَّأَ فَضَّلَ لِمَوْضِعِ سُجُودِهِ مَاءً حَتَّى يُسِيلَهُ عَلَى مَوْضِعِ سُجُودِهِ»

أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ، وَأُحَيْدُ بْنُ الْحُسَيْنِ

أَمَّا بَابُ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ بِالْمِيمِ فَوَاسِعٌ وَالْإِشْكَالُ فِيهِ غَيْرُ وَاقِعٍ.

<<  <  ج: ص:  >  >>