الْمُنْكَدِرِ، وَسَعِيدِ الْمَقْبُرِيِّ، وَأَبِي الزِّنَادِ، رَوَى عَنْهُ: يَزِيدُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ، وَالأَوْزَاعِيُّ، وَابْنُ أَبِي ذِئْبٍ، وَسُلَيْمَانُ بْنُ بِلالٍ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، وَالْوَاقِدِيُّ، وَأَبُو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ.
أَنَا عُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ الْعَلافُ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، نا إِسْحَاقُ بْنُ الْحَسَنِ الْحَرْبِيُّ، نا أَبُو نُعَيْمٍ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرٍ الأَسْلَمِيُّ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَانَ يَقُولُ: «لا يَزَالُ اللَّهُ فِي حَاجَةِ الْعَبْدِ مَا دَامَ الْعَبْدُ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ»
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرِ بْنِ زُرَارَةَ الْحَضْرَمِيُّ الْكُوفِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: شَرِيكِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، وَعَلِيِّ بْنِ عَابِسٍ، وَيَحْيَى بْنِ زَكَرِيَّا بْنِ أَبِي زَائِدَةَ، وَالْمُطَّلِبِ بْنِ زِيَادٍ، وَعَبْدِ السَّلامِ بْنِ حَرْبٍ.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو حَاتِمٍ الرَّازِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ، وَأَبُو يَعْلَى الْمَوْصَلِيُّ.
أَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الطَّنَاجِيرِيُّ، وَالْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَوْهَرِيُّ، قَالا: أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ النَّضْرِ الْمَوْصِلِيُّ، وَأَنَا الْقَاضِي أَبُو الْعَلاءِ الْوَاسِطِيُّ، قَالَ: أَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ الْمُزَنِيُّ، قَالَ ابْنُ النَّضْرِ أَنَا، وَقَالَ الْمُزَنِيُّ نا أَبُو يَعْلَى أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى، قَالَ: نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرِ بْنِ زُرَارَةَ الْحَضْرَمِيُّ، قَالَ: نا ابْنُ أَبِي زَائِدَةَ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ يَعْنِي الْإِفْرِيقِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُقَيْلٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ «يَطْعَمُ شَيْئًا يَوْمَ الْفِطْرِ قَبْلَ أَنْ يَغْدُوَ»
وَأَمَّا الثَّانِي بِالْغَيْنِ الْمُعْجَمَةِ وَالْبَاءِ الْمُعْجَمَةِ أَيْضًا بِوَاحِدَةٍ فَهُوَ:
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ غَابِرٍ أَبُو عَامِرٍ الأَلْهَانِيُّ الْحِمْصِيُّ
أَدْرَكَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ، وَأَبَا الدَّرْدَاءِ، وَثَوْبَانَ.
وَحَدَّثَ عَنْ: أَبِي أُمَامَةَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute