أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الرَّزَّازُ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، نا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، نا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ، قَالَ: «أَبُو الْمُتَوَكِّلِ النَّاجِيُّ عَلِيُّ بْنُ دُؤَادٍ»
أَنَا أَبُو بَكْرٍ الْبَرْقَانِيُّ، أَنَا أَبُو سَهْلٍ بَشِيرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنُ بِشْرٍ، نا الْهَيْثَمُ بْنُ خَلَفٍ الدُّورِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى أَبُو مُوسَى، نا عَرْعَرَةُ بْنُ الْبِرِنْدِ، قَالَ: حَدَّثَنِي سَوَّارُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيِّ، عَنْ أَبِي الْمُتَوَكِّلِ عَلِيِّ بْنِ دُؤَادٍ، قَالَ: " سَأَلْتُ أَبَا سَعِيدٍ عَنِ الضَّرْبِ فَنَهَانِي عَنْهُ، فَأَتَيْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ، فَسَأَلْتُهُ، فَأَمَرَنِي بِهِ، ثُمَّ عُدْتُ إِلَى ابْنِ عَبَّاسٍ، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: قَدْ نَهَانَا عَنْهُ مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنَّا فَانْتَهَيْنَا "
وَأَمَّا الثَّانِي بِتَقْدِيمِ الأَلِفِ عَلَى الْوَاوِ فَهُوَ:
عَلِيُّ بْنُ دَاوُدَ أَبُو الْحَسَنِ الْقَنْطَرِيُّ الْبَغْدَادِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: آدَمَ بْنِ أَبِي إِيَاسٍ الْعَسْقَلانِيِّ، وَعَمْرِو بْنُ خَالِدٍ الْحَرَّانِيِّ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ صَالِحٍ، وَعَبْدِ الْمُنْعِمِ بْنِ بَشِيرٍ الْمِصْرِيَّيْنِ، وَعَبَّادِ بْنِ مُوسَى الْقُرَشِيِّ، رَوَى عَنْهُ: إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ الْحَرْبِيُّ، وَيَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ الدُّورِيُّ، وَأَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الأَثْرَمُ، وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَكِيمِيُّ، وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ، فِي آخَرِينَ.
أَخْبَرَنِي أَبُو عُمَرَ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ حُبَيْشٍ التَّمَّارُ، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ، نا عَلِيُّ بْنُ دَاوُدَ الْقَنْطَرِيُّ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ عُتْبَةَ أَبِي أُمَيَّةَ الدِّمَشْقِيِّ، عَنْ أَبِي سَلامٍ الأَسْوَدِ، عَنْ ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «يَتَوَضَّأُ فَمَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ، وَعَلَى الْخِمَارِ، يَعْنِي الْعِمَامَةَ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute