الْفِرَنْدَابَاذِيُّ، نَا عَتِيقُ بْنُ مُحَمَّدٍ، نَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنِ قَيْسٍ، عَنْ صَالِحِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْقُرَشِيِّ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَلرِّزْقُ أَسْرَعُ إِلَى الْبَيْتِ الَّذِي فِيهِ السَّخَاءُ مِنَ الشَّفْرَةِ إِلَى سَنَامِ الْبَعِيرِ»
وَصَالِحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ صَالِحٍ
حَدَّثَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، رَوَى عَنْهُ: مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي فُدَيْكٍ، وَصَالِحُ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ مَجْهُولانِ
أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْفَتْحِ، أَنَا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ الْوَاعِظُ، نَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَيْفٍ، نَا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى، نَا ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ، عَنْ صَالِحِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ صَالِحٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ جَدِّهِ زَيْدٍ، قَالَ: وَقَفَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ، فَقَالَ: «أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّ اللَّهَ قَدْ تَطَوَّلَ عَلَيْكُمْ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا، فَوَهَبَ مُسِيئَكُمْ مِنْ مُحْسِنِكُمْ، وَأَعْطَى مُحْسِنَكُمْ مَا سَأَلَهُ، وَغَفَرَ لَكُمْ إِلا مَا كَانَ بَيْنَكُمْ، فَادْفَعُوا عَلَى بَرَكَةِ اللَّهِ»، فَلَمَّا أَصْبَحَ وَقَفَ عَلَى قُزَحَ، ثُمَّ قَالَ: «أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّ اللَّهَ قَدْ تَطَوَّلَ عَلَيْكُمْ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا فَوَهَبَ مُسِيئَكُمْ لِمُحْسِنِكُمْ، وَأَعْطَى مُحْسِنَكُمْ مَا سَأَلَهُ، وَغَفَرَ مَا كَانَ بَيْنَكُمْ، فَادْفَعُوا عَلَى بَرَكَةِ اللَّهِ»
وَصَالِحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ التَّمَّارُ الْمَدِينِيُّ
حَدَّثَ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَحْيَى بْنِ عَبَّادِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، رَوَى عَنْهُ: أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ اللَّهَبِيُّ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ الْحِزَامِيُّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute