رَوَى عَنْهُ: أَبُو زُرْعَةَ، وَأَبُو حَاتِمٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ الرَّازِيُّونَ، وَأَبُو عَمْرٍو يَعْقُوبُ بْنُ يُوسُفَ الْقَزْوِينِيُّ
أَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ غَالِبٍ الْخَوَارِزْمِيُّ، قَالَ: قَرَأْتُ عَلَى أَبِي الْعَبَّاسِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ حِمْدَانَ، حَدَّثَكُمْ مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ، أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ صُلْحٍ، نَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْهَادِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، عَنْ بُسْرِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ أَبِي قَيْسٍ مَوْلَى عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا حَكَمَ الْحَاكِمُ فَاجْتَهَدَ فَأَصَابَ فَلَهُ أَجْرَانِ، فَإِنِ اجْتَهَدَ فَأَخْطَأَ فَلَهُ أَجْرٌ»، قَالَ يَزِيدُ: فَحَدَّثْتُ بِهِ أَبَا بَكْرِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ، فَقَالَ: هَكَذَا حَدَّثَنِي سَلَمَةُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
أَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الرَّزَّازُ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الأَصْفَهَانِيُّ، وَالْحَسَنُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ الْعَبَّاسِ النِّعَالِيُّ، قَالَ الرَّزَّازُ أَنَا، وَقَالا: نَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ، نَا أَبُو عَمْرٍو يَعْقُوبُ بْنُ يُوسُفَ الْقَزْوِينِيُّ، نَا سَعِيدُ بْنُ صُلْحٍ، نَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَنْ دَخَلَ السُّوقَ، فَقَالَ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يَحْيَي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ كُتِبَ لَهُ أَلْفُ حَسَنَةٍ، وَمُحِيَ عَنْهُ أَلْفُ سَيْئَةٍ، وَبُنِيَ لَهُ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ "
صَالِحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، وَصُلْحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ
أَمَّا الأَوَّلُ بِإِثْبَاتِ الأَلِفِ نُطْقًا بَيْنَ الصَّادِ وَاللامِ فَهُوَ:
صَالِحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي فَرْوَةَ، أَبُو عُرْوَةَ، وَيُقَالُ: أَبُو عَفْرَاءَ الْمَدِينِيُّ مَوْلَى عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ
وَهُوَ أَخُو عَبْدِ الأَعْلَى، وَيَحْيَى، وَإِبْرَاهِيمَ، وَإِسْحَاقَ، وَيُونُسَ، وَعَبْدِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute