للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قَالَ الشَّيْخُ أَبُو بَكْرٍ: وَلَمْ يَذْكُرْ أَنَّهُ بِالسِّينِ الْمُهْمَلَةِ، وَهَكَذَا قَالَ أَبُو حَاتِمٍ الرَّازِيُّ، هُوَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ بُسْرٍ الْيَحْصِبِيُّ

وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ بِشْرٍ الْخَثْعَمِيُّ

حَدَّثَ عَنْ جَبْلَةَ بْنِ حُمَمَةَ، رَوَى عَنْهُ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، وَهُوَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بِشْرٍ الْكَاتِبُ الَّذِي رَوَى شُعْبَةُ عَنْهُ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ جَرِيرٍ

أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ الأَهْوَازِيُّ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ الطَّيِّبِ الْبَلُّوطِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الثَّلْجِ، حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمَرْوَزيُّ، أَنَا عَبْدَانُ، نَا أَبِي، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بِشْرٍ الْكَاتِبِ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا سَافَرَ رَكِبَ رَاحِلَتَهُ وَأَشَارَ بِالسَّبَابَةِ، وَقَالَ: «اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ، وَالْخَلِيفَةُ فِي الأَهْلِ، وَنَحْوَ هَذَا، أصْحَبْنَا بِنُصْحٍ وَاقْلِبْنَا بِذِمَّةٍ»

وَقَالَ شُعْبَةُ: وَجَدْتُهُ مَكْتُوبًا، وَلا أَحْفَظُهُ مِنْ فِيهِ

وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ بِشْرٍ الرَّقِّيُّ

حَدَّثَ عَنِ: الزُّهْرِيِّ، وَأَبِي إِسْحَاقَ السَّبِيعِيِّ، وَعَاصِمِ بْنِ بَهْدَلَةَ، وَالأَعْمَشِ، رَوَى عَنْهُ: جَعْفَرُ بْنُ بُرْقَانَ، وَمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، وَعَطَاءُ بْنُ مُسْلِمٍ، وَعَبْدُ السَّلامِ بْنُ حَرْبٍ

<<  <  ج: ص:  >  >>