حَدَّثَنِي عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْكَتَّانِيُّ، بِدِمَشْقَ، أَنَا تَمَّامُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، نَا أَبُو مَنْصُورٍ مُحَمَّدُ بْنُ زُرَيْقِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ زُرَيْقٍ الْبَلَدِيُّ، نَا أَبُو يَعْلَى أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى الْمَوْصِلِيُّ، وَأَنَا أَبُو الْفَرَجِ الطَّنَاجِيرِيُّ، وَالْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَوْهَرِيُّ، قَالا: أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ النَّضْرِ بْنِ سَعْدٍ النَّحَّاسُ، أَنَا أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ، ثَنَا هُذَيْلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحِمَّانِيُّ، نَا عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّهْرِيُّ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ، عَنْ شَقِيقِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ»
وَأَمَّا الثَّانِي بِتَقْدِيمِ الرَّاءِ فَهُوَ:
مُحَمَّدُ بْنُ رُزَيْقِ بْنِ جَامِعِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْمَدِينِيُّ
سَكَنَ بِمِصْرَ، وَحَدَّثَ بِهَا عَنْ: سَعِيدِ بْنِ مَنْصُورٍ، وَأَبِي مُصْعَبٍ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الزُّهْرِيِّ، وَعِيسَى بْنِ حَمَّادِ بْنِ زُغْبَةَ، وَمُحَمَّدِ بْنِ هِشَامِ بْنِ أَبِي خَيْرَةَ السَّدُوسِيِّ، رَوَى عَنْهُ: عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْمِصْرِيُّ، وَسُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الطَّبَرَانِيُّ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ الْقِرْمِيسِينِيُّ، وَجَمَاعَةٌ سِوَاهُمْ مِنَ الْمِصْرِيِّينَ وَالْغُرَبَاءِ
أَخْبَرَنِي أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عِيسَى الْبَلَدِيُّ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ الْقِرْمِيسِينِيُّ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ رُزَيْقِ بْنِ جَامِعٍ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ هِشَامٍ السَّدُوسِيُّ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ فَرْقَدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ هِشَامًا يَعْنِي ابْنَ عُرْوَةَ، يُحَدِّثُ عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَعْتَكِفُ فِي أَوَّلِ الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَانَ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute