أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «بُعِثْتُ مِنْ خَيْرِ قُرُونِ بَنِي آدَمَ قَرْنًا فَقَرْنًا حَتَّى كُنْتُ مِنَ الْقَرْنِ الَّذِي كُنْتُ فِيهِ»
وَيَحْيَى بْنُ يَزِيدَ الْخَوّاصُ
حَدَّثَ عَنِ الْفَرَجِ بْنِ فَضَالَةَ، رَوَى عَنْهُ: عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ شُعَيْبٍ شَيْخٌ لِعَلِيِّ بْنِ سِرَاجٍ الْمِصْرِيِّ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ نَجْدَةَ الْحَوْطِيُّ
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْقُرَشِيُّ، ثَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْحَضْرَمِيُّ، نَا عَلِيُّ بْنُ سِرَاجٍ، ثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ شُعَيْبٍ أَبُو الْقَاسِمِ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ يَزِيدَ الْخَوَّاصُ، قَالَ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ سِرَاجٍ: هَذَا جَدُّ أَبِي الْقَاسِمِ عَبْدِ الْبَاقِي الأَذَنِيِّ صَاحِبِ الثُّغُورِ، نَا الْفَرَجُ يَعْنِي ابْنَ فَضَالَةَ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «خَدْمَةُ غُلامٍ يَخْدُمُهُ صَاحِبُهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ»
وَيَحْيَى بْنُ يَزِيدَ الْقَطِيعِيُّ
حَدَّثَ عَنْ عَبْدِ الْمَجِيدِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رَوَّادٍ، رَوَى عَنْهُ يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَالِحٍ الْمِصْرِيُّ
أَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنِ عَلِيٍّ الْوَرَّاقُ، نَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ الدَّارَقُطْنِيُّ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الأُبُلِّيُّ، نَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَالِحٍ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ يَزِيدَ الْقَطِيعِيُّ، نَا ابْنُ أَبِي رَوَّادٍ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «كَرَمُ الدُّنْيَا الْغِنَى وَكَرَمُ الآخِرَةِ التَّقْوَى»
وَيَحْيَى بْنُ يَزِيدَ أَبُو زَكَرِيَّا الأَهْوَازِيُّ
حَدَّثَ عَنْ أَبِي هَمَّامٍ مُحَمَّدِ بْنِ الزِّبْرِقَانِ، رَوَى عَنْهُ: يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ، وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدَةَ الْقَاضِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute