عَبَّاسُ بْنُ الْحَسَنِ، وَعَيَّاشُ بْنُ الْحَسَنِ
أَمَّا الأَوَّلُ بِالْيَاءِ الْمُعْدَمَةِ بِوَاحِدَةٍ وَالسِّينِ الْمُهْمَلَةِ فَهُوَ:
عَبَّاسُ بْنُ الْحَسَنِ الْخِضْرِمِيُّ بِخَاءٍ مُعْجَمَةٍ
كَانَ يَنْزِلُ حَرَّانَ، وَلَهُ رِوَايَةٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ، حَدَّثَ عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ الْحَرَّانِيُّ
أنا أَبُو بَكْرٍ الْبَرْقَانِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْبَادَا، وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَخْلَدٍ الْفَارِسِيُّ، قَالُوا: أنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ صَالِحٍ الأَبْهَرِيُّ، أنا أَبُو عَرُوبَةَ بْنُ مَوْدُودٍ الْحَرَّانِيُّ، وَأَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَوْهَرِيُّ، وَاللَّفْظُ لَهُ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ، نا أَبُو عَرُوبَةَ، نا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَارِثِ الْحَرَّانِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، نا عَبَّاسُ بْنُ الْحَسَنِ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: «كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَبُو بَكْرٍ، وَعُمَرُ، وَعُثْمَانُ، يَمْشُونَ أَمَامَ الْجِنَازَةِ»
وَعَبَّاسُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ النَّخَعِيُّ الْكُوفِيُّ
حَدَّثَ عَنْ أَبِيهِ، رَوَى عَنْهُ سَيْفُ بْنُ عُمَيْرَةَ
أنا أَبُو الْقَاسِمِ الأَزْهَرِيُّ، أنا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَحْمَدَ، نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ، نا يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ شَيْبَانَ، نا عَلِيُّ بْنُ سَيْفِ بْنِ عُمَيْرَةَ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا عَبَّاسُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جُنْدُبٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ عَلِيًّا كَانَ فِي وَصِيَّتِهِ: «وَعَلَيْكُمْ يَا بَنِيَّ بِالْمُتَابَعَةِ بَيْنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ فَإِنَّهَا تَنْفِي الذُّنُوبَ وَالْفَقْرَ كَمَا يَنْفِي الْكِيرُ خَبَثَ الْحَدِيدِ، وَالْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةُ مَا بَيْنِهِمَا»
وَعَبَّاسُ بْنُ الْحَسَنِ أَبُو الْفَضْلِ الْبَلْخِيُّ
سَكَنَ بَغْدَادَ، وَحَدَّثَ بِهَا عَنْ: عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دَاوُدَ الْخُرَيْبِيِّ، وَعَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute