بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ مَزْيَدَ، أَخْبَرَنِي أَبِي، نا عُمَرُ بْنُ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَبِي رُزَيْنٍ أَنَّهُ قَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَلا أَدُلُّكَ عَلَى مِلاكِ هَذَا الأَمْرِ الَّذِي تُصِيبُ فِيهِ خَيْرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ؟ عَلَيْكَ بِمَجَالِسِ أَهْلِ الذِّكْرِ، وَإِذَا خَلَوْتَ حَرِّكْ لِسَانَكَ بِذِكْرِ اللَّهِ مَا اسْتَطَعْتَ، وَأَحِبَّ فِي اللَّهِ، وَأَبْغِضْ فِي اللَّهِ، يَا أَبَا رُزَيْنٍ هَلْ شَعُرْتَ أَنَّ الرَّجُلَ إِذَا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ زَائِرًا أَخَاهُ شَيَّعَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ كُلُّهُمْ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ: وَيَقُولُونَ: رَبَّنَا إِنَّهُ قَدْ وَصَلَ فِيكَ فَصِلْهُ، فَإِذَا اسْتَطَعْتَ أَنْ تَعْمَلَ جَهْدَكَ فِي ذَلِكَ فَافْعَلْ "
وَعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ أَبُو الْفَضْلِ الْخَلالُ الدِّمَشْقِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ الْفِرْيَابِيِّ، وَوَهْبِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ عَطِيَّةَ، وَزَيْدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ عُبَيْدٍ، وَمَرْوَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ الطَّاطَرِيِّ، رَوَى عَنْهُ: أَبُو الرَّبِيعِ الْحُسَيْنُ بْنُ الْهَيْثَمِ الرَّازِيُّ، وَجَعْفَرُ الْفِرْيَابِيُّ، وَغَيْرُهُمَا
أنا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْوَاعِظُ، نا أَبُو عَلِيٍّ أَحْمَدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ خُزَيْمَةَ، نا أَبُو الرَّبِيعِ الْحُسَيْنُ بْنُ الْهَيْثَمِ الرَّازِيُّ، نا عَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ الْخَلالُ، نا وَهْبُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ عَطِيَّةَ، نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَعْطُوا الأَجِيرَ حَقَّهُ قَبْلَ أَنْ يَجِفَّ عَرَقُهُ»
وَعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ الْمَشْرِقِيُّ
حَدَّثَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْمَدِينِيِّ حَدِيثًا مُنْكَرًا، رَوَاهُ عَنْهُ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْحَوَارِيُّ
أبناه أَبُو سَعْدٍ الْمَالِينِيُّ، أنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَدِيٍّ الْحَافِظُ، نا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَاصِمٍ، بِدِمَشْقَ، نا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْحَوَارِيُّ، نا عَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ الْمَشْرِقِيُّ، نا عَلِيٌّ يَعْنِي ابْنَ الْمَدِينِيِّ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute