صَالِحُ بْنُ حَيَّانَ الْقُرَشِيُّ
كُوفِيٌّ أَيْضًا.
رَأَى أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ.
وَحَدَّثَ عَنْ: أَبِي وَائِلٍ شَقِيقِ بْنِ سَلَمَةَ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ، وَنَافِعٍ مَوْلَى ابْنِ عُمَرَ.
رَوَى عَنْهُ: سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، وَزُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، وَمَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، وَيَعْلَى بْنُ مُحَمَّدِ ابْنَا عُبَيْدٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ الْعَبْدِيُّ، وَالْمِشْمَعِلُّ بْنُ مِلْحَانَ الطَّائِيُّ، وَأَبُو مُعَاوِيَةَ الضَّرِيرُ.
أَنَا أَبُو عُمَرَ بْنُ مَهْدِيٍّ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ الْعَطَّارُ، نا مُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ الْبُسْرِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدٍ، نا صَالِحُ بْنُ حَيَّانٍ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «مَسَّ صَنَمًا فَتَوَضَّأَ»
مُعَلَّى بْنُ مَنْصُورٍ، وَمُعَلَّى بْنُ مَنْظُورٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِالصَّادِ الْمُهْمَلَةِ فَهُوَ:
مُعَلَّى بْنُ مَنْصُورٍ الْمُجَاشِعِيُّ
أَرَاهُ بَصْرِيًّا.
حَدَّثَ عَنْ مَطَرٍ الْوَرَّاقِ، رَوَى عَنْهُ أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْغُدَانِيُّ.
أَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الأُشْنَانِيُّ، نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدُوسٍ الطَّرَائِفِيُّ، إِمْلاءً، نا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ، نا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدٍ الْغُدَانِيُّ الْبَصْرِيُّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ، نا مُعَلَّى بْنُ مَنْصُورٍ الْمُجَاشِعِيُّ، أَنَا مَطَرٌ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «تَفْرَحُ الْمَلائِكَةُ بِذَهَابِ الشِّتَاءِ، لِمَا يَدْخُلُ عَلَى فُقَرَاءِ أُمَّتِي»
مُعَلَّى بْنُ مَنْصُورٍ أَبُو يَعْلَى الرَّازِيُّ
سَكَنَ بَغْدَادَ.
وَحَدَّثَ عَنْ: سُلَيْمَانَ بْنِ بِلالٍ، وَاللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ، وَابْنِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute