حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ الْعُجَيْفِيُّ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ قَيْسٍ، نَا صَالِحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْقُرَشِيُّ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اسْتِتْمَامُ الْمَعْرُوفِ خَيْرٌ مِنَ ابْتَدَائِهِ»
وَمُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرِ بْنِ رِبْعِيٍّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْقَيْسِيُّ الْبَصْرِيُّ
وَيُعْرَفُ بِالْبَحْرَانِيِّ، رَوَى التَّفْسِيرَ عَنْ رَوْحِ بْنِ عُبَادَةَ، وَصَنَّفَ الْمُسْنَدَ، وَكَانَ ثِقَةً، حَدَّثَ عَنْهُ: مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ، وَمُسْلِمُ بْنُ الْحَجَّاجِ النَّيْسَابُورِيُّ فِي كِتَابَيْهِمَا الصَّحِيحَيْنِ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ الأَصْبَهَانِيُّ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَاجِيَّةَ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيُّ، وَغَيْرُهُمْ
أَنَا أَبُو بَكْرٍ الْبَرْقَانِيُّ، أَنَا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ الْوَاعِظُ، نَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ، وَيَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ، وَالْحَسَنُ بْنُ شُعْبَةَ الأَنْصَارِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ غَسَّانَ بْنِ جَبَلَةَ، بِالْبَصْرَةِ، قَالُوا: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ الْقَيْسِيُّ، نَا حُمَيْدُ بْنُ حَمَّادِ بْنِ أَبِي الْخُوَارِ أَبُو الْجَهْمِ، عَنْ مِسْعَرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: قِيلَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ أَحْسَنَ صَوْتًا بِالْقُرْآنِ؟ قَالَ: «مَنْ إِذَا سَمِعْتَ قِرَاءَتَهُ رَأَيْتَ أَنَّهُ يَخْشَى اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ»
وَمُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عِمْرَانَ السَّامِيُّ
حَدَّثَ عَنْ يَحْيَى بْنِ حَفْصٍ ابْنِ أَخِي هِلالٍ الْكُوفِيِّ، وَرَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ الدُّورِيُّ، وَقَدْ ذَكَرْنَاهُ وَسُقْنَا رِوَايَتَهُ فِي كِتَابِ تَارِيخِ مَدِينَةِ السَّلامِ
وَمُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرِ بْنِ نَاصِحٍ، أَبُو مُسْلِمٍ الذُّهْلِيُّ
مِنْ أَهْلِ أَصْبَهَانَ، سَمِعَ: أَحْمَدَ بْنَ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَاصِمٍ النَّبِيلِ، وَيُوسُفَ بْنَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute