للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عَبْدِ اللَّهِ الْعَنْسِيُّ، أَنَّ صَفْوَانَ بْنَ سُلَيْمٍ، حَدَّثَهُ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ مَعْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنِ الصُّنَابِحِيِّ: «أَنَّ الْفَارَّ مِنَ الْوَبَاءِ كَالْفَارِّ فِي الزَّحْفِ»، قَالَ ابْنُ لَهِيعَةَ فِي حَدِيثِهِ: مِنَ الطَّاعُونِ، قَالَ الشيْخُ أَبُو بَكْرٍ: لَيْسَ فِي أَوْلادِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ مِنْ يُسَمَّى كَثِيرًا، وَلا أَعْرِفُ عَمْرَو بْنَ عَبْدِ اللَّهِ الْعَنْسِيَّ، وَالْمَعْرُوفُ عُمَرُ، وَلَهُ رِوَايَةٌ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَرْمَلَةَ، وَهُوَ مَعْدُودٌ فِي الْمَدَنِيِّينَ

وَكَثِيرُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْغَطَفَانِيُّ

سَمِعَ سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيِّبِ، رَوَى عَنْهُ ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ

أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْقَطَّانُ، أَنَا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ الصَّائِغُ، أَنَّ الْقَعْنَبِيَّ حَدَّثَهُمْ، قَالَ: نَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، قَالَ: قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ: " نِعْمَ الرَّجُلُ فُلانٌ لَوْلا تَبِعَتُهُ، قَالَ: قُلْتُ لِسَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ: يَا أَبَا مُحَمَّدٍ، مَا كَانَتْ تَبِعَتَهُ؟ قَالَ: الطَّعَامُ "

وَكَثِيرُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَامِرِيُّ الْكُوفِيُّ

يُقَالُ: إِنَّهُ كَثِيرُ بْنُ أَبِي كَثِيرٍ الْمُؤَذِّنُ، حَدَّثَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، رَوَى عَنْهُ: أَبُو الْمُنْذِرِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ الْوَاسِطِيُّ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى الْعَنْسِيُّ

أَنَا أَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الصَّيْرَفِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ جَعْفَرٍ وَيُعَرْفُ بِابْنِ أَبِي طَالِبٍ، نَا أَبُو الْمُنْذِرِ هوَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ الْوَاسِطِيُّ، نَا كَثِيرُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَامِرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنِي عَطَاءُ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ، قَالَ: حَدَّثَتْنَا عَائِشَةُ، قَالَتْ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

<<  <  ج: ص:  >  >>