وسُلَيْمَانُ بْنُ يَسَارٍ صَاحِبُ الْمَقْصُورَةِ
مَدِينِيٌّ أَيْضًا، سَمِعَ مُحَمَّدَ بْنَ عُمَرَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، رَوَى عَنْهُ: ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ، وَسُلَيْمَانُ بْنُ بِلالٍ، وَعِيسَى بْنُ يُونُسَ
أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْقَطَّانُ، أَنَا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ الْمُعَدِّلُ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ الصَّائِغُ، أَنَّ الْقَعْنَبِيَّ، حَدَّثَهُمْ قَالَ: نَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلالٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ مَوْلَى أَصْحَابِ الْمَقْصُورَةِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ «أَنَّهُ كَانَ يَشْرَبُ وَهُوَ قَائِمٌ، وَأَنَّهُ كَانَ يَمْشِي فِي النَّعْلِ الْوَاحِدِ»
وَسُلَيْمَانُ بْنُ يَسَارٍ الْحَضْرَمِيُّ
مَنْ أَهْلِ حِمْصَ، ذَكَرَهُ أَبُو زُرْعَةَ الدِّمَشْقِيُّ فِي طَبَقَاتِ الشَّامِيِّينَ
أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الأَزْهَرِيُّ، أَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ الْحَافِظُ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْفَارِسِيُّ، نَا أَبُو زُرْعَةَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرٍو النَّصْرِيُّ، قَالَ: وسُلَيْمَانُ بْنُ يَسَارٍ، حِمْصِيٌّ، رَوَى عَنْهُ صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو
وَسُلَيْمَانُ بْنُ يَسَارٍ الْغِفَارِيُّ
يَرْوِي عَنْ: خُلَيْدٍ، وَشُجَاعٍ ابْنَيْ جَوْنٍ الْغِفَارِيِّ، حَدَّثَ عَنْهُ: جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ الْعَمْرِيُّ
حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الصُّورِيُّ، أَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الأَزْدِيُّ، نَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَلْخِيُّ، نَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ يُونُسَ، قَالَ: حَدَّثَنِي حُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الضَّحَّاكِ الْفَارِسِيُّ، نَا الْمُؤَمَّلُ بْنُ إِهَابٍ، نَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ، نَا سُلَيْمَانُ بْنُ يَسَارٍ الْغِفَارِيُّ، نَا شُجَاعُ بْنُ جَوْنٍ الْغِفَارِيُّ، وَخُلَيْدُ بْنُ جَوْنٍ الْغِفَارِيُّ، سَمِعَا أَبَا ذَرّ يَقُولُ: وَصَانِي خَلِيلِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِثَلاثٍ: «سَجْدَتَيِ الضُّحَى، وَأَنْ لا أَنَامَ إِلا عَلَى وِتْرٍ، وَصِيَامِ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي كُلِّ شَهْرٍ، ثَلاثَةُ عَشْرٍ، وَأَرْبَعَةُ عَشْرٍ، وَخَمْسَةُ عَشْرٍ»
وَأَمَّا الثَّانِي بِالشِّينِ الْمُعْجَمَةِ الْمُشَدَّدَةِ وَقَبْلَهَا بَاءٌ مُعْجَمَةٌ بِوَاحِدَةٍ فَهُوَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute