أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقَوَيْهِ، ثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَلِيٍّ الطَّسْتِيُّ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ بْنِ مُوسَى، نَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سِنَانٍ الْهَرَوِيُّ، نَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ أَبِي مَوْدُودٍ، عَنْ زَيْدٍ مَوْلَى قَيْسٍ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: " {وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ} [الحجرات: ١١]، قَالَ: لا يَطْعَنْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ "
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ سِنَانٍ الْبَصْرِيُّ
حَدَّثَ عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ، رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْبَاغَنْدِيُّ
أَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمُحَسِّنِ بْنِ عَلِيٍّ الْقَاضِي، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هَمَّامٍ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَاغَنْدِيُّ، حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سِنَانٍ الْبَصْرِيُّ، نَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، نَا أَيُّوبُ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ، نَا نَافِعٌ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِضَبٍّ فَلَمْ يَأْكُلْهُ، وَلَمْ يُحَرِّمْهُ»
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ الْبَصْرِيُّ
يُعْرَفُ بِالرَّوْحِيِّ، حَدَّثَ عَنْ: بِشْرِ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَجَاءَ الْغُدَانِيِّ، وَأَبِي الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ الْعَوَقِيِّ، وَغَيْرِهِمْ، رَوَى عَنْهُ جَمَاعَةٌ مِنْهُمْ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْبَاغَنْدِيُّ، وَنَسَبَهُ إِلَى جَدِّهِ
أَنَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي عَلِيٍّ الْمُعَدِّلُ، أَنَا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ السُّكَّرِيُّ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ، نَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سِنَانٍ، نَا بِشْرُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْبَصْرِيُّ، نَا قُرَّةُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْجَهْضَمِيُّ، نَا هِشَامُ بْنُ حَسَّانٍ، عَنْ مَطَرٍ الْوَرَّاقِ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُكَيْمٍ، قَالَ: أَتَانَا كِتَابُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «قَدْ كُنْتُ رَخَّصْتُ لَكُمْ فِي الْمَيْتَةِ فَإِذَا أَتَاكُمْ كِتَابِي هَذَا فَلا تَنْتَفِعُوا مِنَ الْمَيْتَةِ بِإِهَابٍ وَلا عَصَبٍ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute