عَنْهُ: أَبُو زُرْعَةَ الرَّازِيُّ، وَجَعْفَرُ الْفِرْيَابِيُّ، وَالْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَاغَنْدِيُّ، وَغَيْرُهُمْ.
أَنَا أَبُو الْفَرَجِ عَبْدُ السَّلامِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْقُرَشِيُّ، أَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَيُّوبَ، نا أَنَسُ بْنُ سَلْمٍ، وَجَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفِرْيَابِيُّ، وَالْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ، قَالُوا: ثنا عَمْرُو بْنُ هَاشِمٍ أَبُو أُمَيَّةَ الْحَرَّانِيُّ، نا عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الطَّرَائِفِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْعَلاءِ بْنِ زَبَرٍ، عَنْ يُونُسَ بْنِ مَيْسَرَةَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ، أَنَّهُ قَالَ وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ، يَقُولُ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «إِذَا أَرَادَ الْحَاجَةَ أَبْعَدَ»
عَمْرُو بْنُ هِشَامٍ أَبُو حَفْصٍ الْمُقْرِئُ
مِنْ أَهْلِ الرَّيِّ، حَدَّثَ عَنْ: أَبِي صَفِيَّةَ، وَتَمِيمِ بْنِ الْمُنْتَصِرِ، قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي حَاتِمٍ: كَتَبْتُ عَنْهُ، وَكَانَ ثِقَةً صَدُوقًا.
عَمْرُو بْنُ هِشَامِ بْنِ عَمْرٍو أَبُو الْعَبَّاسِ
مِنْ أَهْلِ بَلَدٍ، حَدَّثَ عَنِ: الْحَارِثِ بْنِ أَبِي أُسَامَةَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ غَالِبٍ التَّمْتَامُ، نا عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عِيسَى الْبَلَدِيُّ الْمَعْرُوفُ بَابْنِ الْحَطْرَانِيِّ.
أنا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عِيسَى، قَالَ: نا عَمْرُو بْنُ هِشَامِ بْنِ عَمْرٍو أَبُو الْعَبَّاسِ، قَالَ: قُرِئَ عَلَى الْحَارِثِ بْنِ مُحَمَّدٍ، حَدَّثَكُمْ يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، نا حُمَيْدٌ الطَّوِيلُ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: «مَا كُنَّا نَشَاءُ أَنْ نَرَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ اللَّيْلِ مُصَلِّيًا إِلا رَأَيْنَاهُ، وَمَا نَشَاءُ أَنْ نَرَاهُ مِنَ اللَّيْلِ نَائِمًا إِلا رَأَيْنَاهُ»
عُبَيْدُ بْنُ هَاشِمٍ، وَعُبَيْدُ بْنُ هِشَامٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِتَقْدِيمِ الأَلِفِ عَلَى الشِّينِ فَهُوَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute