الشَّمْسُ، وَالْعِشَاءَ حِينَ غَابَ الشَّفَقُ، وَالْفَجْرَ حِينَ أَسْفَرَ، ثُمَّ قَالَ: «أَتَانِي جِبْرِيلَ فَأَمَرَنِي أَنْ أُعَلِّمَكُمْ أَنَّ بَيْنَ هَذَيْنِ وَقْتَ»
وَمُحَمَّدُ بْنُ سَيَّارِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَبُو جَعْفَرٍ
أَرَاهُ هَرَوِيًّا، حَدَّثَ عَنْ أَبِيهِ، رَوَى عَنْهُ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَاسِينَ الْحَدَّادُ الْهَرَوِيُّ
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ بُكَيْرٍ الْمُقْرِئُ، أَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْهَرَوِيُّ، نَا أَبُو إِسْحَاقَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَاسِينَ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَيَّارٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنِي الأَشْعَثُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحَنَفِيُّ وَالِي هُرَاةَ، حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ لِعُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ: «مَا رَأَيْتُ أَحَدًا أَشْبَهَ صَلاةً بِرَسُولِ اللَّهِ مِنْكَ، وَكَانَ يُخَفِّفُهَا، وَلا يَسْتَعْجِلُ إِلَى قِيَامِهَا وَقُعُودِهَا، وَلا يُبْطِئُ بِهَا»
وَمُحَمَّدُ بْنُ سَيَّارِ بْنِ نَصْرٍ التِّرْمِذِيُّ
حَدَّثَ عَنْ أَبِيهِ، رَوَى عَنْهُ عَبْدُ الْبَاقِي بْنُ قَانِعٍ
أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْقَطَّانُ، نَا عَبْدُ الْبَاقِي بْنُ قَانِعٍ الْقَاضِي، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَيَّارِ بْنِ نَصْرٍ التِّرْمِذِيُّ، نَا أَبِي، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سُلَيْمَانَ، نَا بَحْرٌ وَهُوَ السَّقَّاءُ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: «تَزَوَّجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ، وَدَخَلَ بِهَا بَعْدَمَا حَلَّ»
وَمُحَمَّدُ بْنُ سَيَّارٍ الْمُؤَدِّبُ
حَدَّثَ عَنْ طَالُوتَ بْنِ عَبَّادٍ الْبَصْرِيِّ، رَوَى عَنْهُ أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ مُحَمَّدٍ الزَّيَّاتُ
أَنَا هِلالُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْحَفَّارُ، نَا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ الْفَضْلِ الزَّيَّاتُ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ سَيَّارٍ الْمُؤَدِّبُ، نَا طَالُوتُ بْنُ عَبَّادٍ الصَّيْرَفِيُّ، نَا سَعِيدُ بْنُ زَوْنٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ، يَقُولُ: خَدَمْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا ابْنُ ثَمَانِي سِنِينَ، فَقَالَ لِي: «يَا أَنَسُ، أَسْبِغِ الْوُضُوءَ يُزَادُ فِي عُمْرِكَ، وَصَلِّ صَلاةَ الضُّحَى فَإِنَّهَا صَلاةَ الأَوَّابِينَ قَبْلَكَ، وَسَلِّمْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute