أَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ غَالِبٍ الْفَقِيهُ الأَنْصَارِيُّ، جُرْجَانِيٌّ حَافِظٌ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مِسْوَرٍ الزُّهْرِيُّ، نا سُفْيَانُ، نا عَمْرُو بْنُ دِينَارٍ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ رُفَيْعٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، قَالَ سُفْيَانُ: فَلَقِيتُ عَبْدَ الْعَزِيزِ، فَحَدَّثَنِي بِهِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، سَمِعْتُ سُفْيَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ الْمُنْكَدِرِ، يَقُولُ: سَمِعْتُ مِنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، يَقُولُ: أَخْبَرَنِي رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ مِصْرَ، أَنَّهُ سَأَلَ أَبَا الدَّرْدَاءِ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ} [يونس: ٦٤]، قَالَ: مَا سَأَلَنِي عَنْهَا أَحَدٌ إِلا رَجُلٌ وَاحِدٌ، سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: " مَا سَأَلَنِي عَنْهَا أَحَدٌ مُذْ نَزَلَتْ إِلا رَجُلٌ وَاحِدٌ: هِيَ الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ، يَرَاهَا الْمُسْلِمُ أَوْ تُرَى لَهُ "
وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ أَحْمَدَ.
أَبُو بَكْرٍ الْعِجْلِيُّ الْمَكِّيُّ.
حَدَّثَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ التَّيْمِيِّ قَاضِي الْبَصْرَةِ.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو بَكْرٍ الْإِسْمَاعِيلِيُّ.
نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْعِجْلِيُّ الْمَكِّيُّ فِي جَامِعِ الْبَصْرَةِ، نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ التَّيْمِيُّ الْقَاضِي، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ ثَابِتٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَايَعَ أَعْرَابِيًّا بِقَلائِصَ إِلَى أَجَلٍ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنْ عَجِلَتْ بِكَ مَنِيَّتُكَ، فَمَنْ يَقْضِينِي؟، قَالَ: «أَبُو بَكْرٍ»، قَالَ: فَإِنْ عَجِلَتْ أَبُو بَكْرٍ مَنِيَّتُهُ، فَمَنْ يَقْضِينِي؟، قَالَ: «عُمَرُ»، قَالَ: فَإِنْ عَجِلَتْ بِعُمَرَ مَنِيَّتُهُ، فَمَنْ يَقْضِينِي؟، قَالَ: «عُثْمَانُ»، قَالَ: فَإِنْ عَجِلَتْ بِعُثْمَانَ مَنِيَّتُهُ، فَمَنْ يَقْضِينِي حَقِّي؟، قَالَ: «إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَمُوتَ فَمُتْ»
وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ.
أَبُو عَلِيٍّ الثَّقَفِيُّ النَّيْسَابُورِيُّ.
حَدَّثَ عَنْ حَامِدِ بْنِ مَحْمُودٍ الْمُقْرِئِ، رَوَى عَنْهُ: أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْعُصَيْمِيُّ الْهَرَوِيُّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute