عَلْقَمَةَ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحَاسِنُهُمْ أَخْلاقًا، الْمُوَطَّئُونَ أَكْنَافًا، الَّذِينَ يَأْلَفُونَ وَيُؤْلَفُونَ، وَلَيْسَ مِنَّا مَنْ لا يَأْلَفُ وَلا يُؤْلَفُ»
وَمُحَمَّدُ بْنُ عُيَيْنَةَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْفَزَارِيُّ
خَتَنَ أَبِي إِسْحَاقَ الْفَزَارِيَّ، حَدَّثَ عَنْ: أَبِي إِسْحَاقَ، وَعَنِ ابْنُ الْمُبَارَكِ، وَعَنْ مَرْوَانَ بْنِ مُعَاوِيَةَ، رَوَى عَنْهُ: أَبُو عُبَيْدٍ الْقَاسِمُ بْنُ سَلامِ، وَسُنَيْدُ بْنُ دَاوُدَ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّارَمِيُّ، وَسُفْيَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمِصِّيصِيُّ
نَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ، إِمْلاءً، نَا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الدَّقَّاقُ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْبَرَاءُ، ثَنَا سُفْيَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمِصِّيصِيُّ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ عُيَيْنَةَ الْفَزَارِيُّ، ثَنَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَقُومُ النَّاسُ كُلُّهُمْ لِبَعْضِهِمْ إِلا بَنُو هَاشِمٍ لا يَقُومُونَ لأَحَدٍ»
وَأَمَّا الثَّانِي بِالتَّاءِ الْمُعْجَمَةِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ فَوْقَهَا وَبَعْدَهَا يَاءٌ مَنْقُوطَةٌ تَحْتَهَا بِاثْنَتَيْنِ، ثُمَّ بَاءٌ مُعْجَمَةٌ بِوَاحِدَةٍ فَهُوَ:
مُحَمَّدُ بْنُ عُتَيْبَةَ
حَدَّثَ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِ الْحَسَنِ الْبَصْرِيُّ خَبَرًا ذَكَرَهُ ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا فِي الرَّقَائِقِ
حَدَّثَنِي أَبُو الْقَاسِمِ الأَزْهَرِيُّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مَالِكٍ الْقَطِيعِيُّ، أَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْبَرْذَعِيُّ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقُرَشِيُّ، حَدَّثَنِي سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ، عَنْ سَهْلِ بْنِ عَبَّادٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُتَيْبَةَ، عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِ الْحَسَنِ، قَالَ: " مَرَّ رَجُلٌ بِقَبْرٍ يُحْفَرُ، فَنَظَرَ إِلَيْهِ، فَقَالَ: هَذَا وَاللَّهِ الْبَيْتُ حَقًّا لا الْبَيْتُ الَّذِي خُلِقْنَا فِيهِ، وَاللَّهِ لَئِنِ اسْتَطَعْتُ لَأُعَمِّرَنَّكَ بِخَرَابِهِ، وَلَأُرَتِّبَنَكَ بِفَسَادِهِ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهِ، فَفَعَلَ وَاللَّهِ "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute