وَعَمْرُو بْنُ يَزِيدَ أَبُو بُرْدَةَ الْكُوفِيُّ
أَنَا ابْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ، أَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمُسْتَمْلِي، نا أَبُو أَحْمَدُ بْنُ فَارِسٍ، نا الْبُخَارِيُّ، قَالَ: عَمْرُو بْنُ يَزِيدَ أَبُو بُرْدَةَ، عَنْ حَمَّادٍ، وَعَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ، سَمَّاهُ سَهْلُ بْنُ حَمَّادٍ فِي الْكُوفِيِّينَ، وَأَنَا أَبُو حَازِمٍ الْعَبْدَوِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ الْجَوْزَقِيَّ، يَقُولُ: أَنَا مَكِّيُّ بْنُ عَبْدَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ مُسْلِمَ بْنَ الْحَجَّاجِ، يَقُولُ: أَبُو بُرْدَةَ عَمْرُو بْنُ يَزِيدَ، عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو، رَوَى عَنْهُ سَهْلُ بْنُ حَمَّادٍ، قَالَ الشَّيْخُ أَبُو بَكْرٍ: وَقَدْ رَوَى عَنْهُ أَيْضًا سَعِيدُ بْنُ شُرَحْبِيلٍ حَدِيثًا.
أناه أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى بْنِ هَارُونَ بْنِ الصَّلْتِ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ أَوْ إِجَازَةً، نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ الْهَمْدَانِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ عُتْبَةَ، نا سَعِيدُ بْنُ شُرَحْبِيلٍ، نا أَبُو بُرْدَةَ عَمْرُو بْنُ يَزِيدَ التَّمِيمِيُّ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «إِذَا بَعَثَ سَرِيَّةً أَوْصَاهُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ»
وَعَمْرُو بْنُ يَزِيدَ أَبُو بُرَيْدٍ الْجَرْمِيُّ الْبَصْرِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ غُنْدَرٍ، وَسَيْفِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، وَالسُّمَيْدَعِ بْنِ وَاهِبٍ، وَمُحَمَّدِ بْنِ مَرْوَانَ الْعَقِيلِيِّ.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّسَائِيُّ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَاجِيَةَ الْبَغْدَادِيُّ، وَغَيْرُهُمَا.
أَنَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي عَلِيٍّ الْمُعَدَّلُ، نا أَبُو الْعَبَّاسِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى بْنِ إِسْحَاقَ الْهَاشِمِيُّ، نا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ النَّيْسَابُورِيُّ، نا عَمْرُو بْنُ أَبُو بُرَيْدٍ الْجَرْمِيُّ، ثنا السَّمَيْدَعُ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِذَا اتَّبَعَ أَحَدُكُمْ جِنَازَةً فَلا يَقْعُدْ حَتَّى تُوضَعَ»
وَأَمَّا الثَّانِي فَهُوَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute