عَبْدِ الْوَارِثِ، رَوَى عَنْهُ: أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ الْمَخْرَمِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الصَّبَّاحِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ الدُّورِيُّ، وَغَيْرُهُمْ
. . . . . . . أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ الْمَخْرَمِيُّ، نا عَبَّاسُ بْنُ الْحَسَنِ الْبَلْخِيُّ، نا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَبْدِ الْوَارِثِ، ثنا هِلالٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا بُويِعَ لِخَلِيفَتَيْنِ فَاقْتُلُوا الآخَرَ مِنْهُمَا»، تَفَرَّدَ بِهِ أَبُو هِلالٍ، عَنْ قَتَادَةَ
وَأَمَّا الثَّانِي بِالْيَاءِ الْمُعْجَمَةِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتِهَا وَالشِّينُ الْمَنْقُوطَةِ فَهُوَ:
عَيَّاشُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَيَّاشِ بْنِ عِيسَى
أَبُو الْقَاسِمِ وَيُعْرَفُ بِالْخَزَرِيِّ، حَدَّثَ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْمَحَامِلِيِّ، وَأَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْنِ الْقَاسِمِ الأَنْبَارِيِّ، وَأَبِي بَكْرٍ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ النَّيْسَابُورِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ مَخْلَدٍ الْعَطَّارِ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ ثَابِتٍ الْبَزَّازِ، حَدَّثَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ الزَّعْفَرَانِيِّ، عَنْ زَكَرِيَّا السَّاجِيِّ كِتَابُ أَخْبَارُ الشَّافِعِيِّ، رَوَى عَنْهُ: أَبُو الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيُّ، ونا عَنْهُ أَبُو طَالِبٍ عُمَرُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْفَقِيهُ، وَعَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ أَبِي الْحُسَيْنِ الْمَحَامِلِيُّ، وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَتِيقِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ بِشْرَانَ، وَغَيْرِهِمْ
أنا أَبُو يَعْلَى أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْوَكِيلُ، أنا عَيَّاشُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَيَّاشٍ، نا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْمَحَامِلِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو الْبَاهِلِيُّ، نا غُنْدَرٌ، نا شُعْبَةُ، عَنْ وَرْقَاءَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute