للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَهَاشِمُ بْنُ سَعِيدٍ الْبَعْلَبَكِّيُّ

حَدَّثَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ زِيَادٍ الْبَصْرِيِّ.

رَوَى عَنْهُ ابْنُهُ مُحَمَّدُ بْنُ هَاشِمٍ.

أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ جَعْفَرٍ الْبَرْذَعِيُّ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّيْبَانِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ يُونُسَ أَبُو الْعَبَّاسِ الْقَاضِي، نا مُحَمَّدُ بْنُ هَاشِمٍ الْبَعْلَبَكِّيُّ، حَدَّثَنِي هَاشِمِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ زِيَادٍ الْبَصْرِيِّ، وَكَانَ يَسْكُنُ صُورَ، عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَيْسَ بِخَيْرِكُمْ مَنْ تَرَكَ دُنْيَاهُ لِآخِرَتِهِ، وَلا آخِرَتَهُ لِدُنْيَاهُ حَتَّى يُصِيبَ مِنْهُمَا جَمِيعًا، فَإِنَّ الدُّنْيَا بَلاغٌ إِلَى الْآخِرَةِ»

وَهَاشِمُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ سَعْدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَيْفِ بْنِ حَبِيبٍ

حَدَّثَ عَنْ: سَعِيدِ بْنِ زَرْبِيٍّ، وَالْحُسَيْنِ بْنِ عُلْوَانَ.

رَوَى عَنْهُ: ابْنُهُ الْقَاسِمُ بْنُ هَاشِمٍ السِّمْسَارُ.

أَخْبَرَنَا أَبُو تَمَّامٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْقَاضِي الْعَبْدِيُّ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ، أَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ خَلَفِ بْنِ وَكِيعٍ، نا الْقَاسِمُ بْنُ هَاشِمٍ السِّمْسَارُ، نا هَاشِمِ بْنُ سَعِيدٍ، نا سَعِيدُ بْنُ زَرْبِيٍّ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَفْطَرَ، قَالَ: «لَكَ صُمْتُ وَعَلَى رِزْقِكَ أَفْطَرْتُ، فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ»

وَهَاشِمُ بْنُ سَعِيدٍ الْقَيْسَرَانِيُّ

كَانَ قَاضِيهَا، وَحَدَّثَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ الْفِرْيَابِيِّ.

رَوَى عَنْهُ: يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ.

<<  <  ج: ص:  >  >>