سَلَمَةَ التَّبُوذَكِيِّ، وَعَمْرِو بْنِ مَرْزُوقٍ الْوَاشِحِيِّ، وَحَجَّاجِ بْنِ مِنْهَالٍ الأَنْمَاطِيِّ، وَأَبِي حُذَيْفَةَ النَّهْدِيِّ، وَأَبِي غَسَّانَ مَالِكِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْكُوفِيِّ، وَأَحْمَدَ بْنِ يُونُسَ الْيَرْبُوعِيِّ، رَوَى عَنْهُ: الْقَاسِمُ بْنُ أَبِي صَالِحٍ الْهَمَذَانِيُّ، وَعَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَلَمَةَ الْقَزْوِينِيُّ وَغَيْرُهُمَا , وَكَانَ ثِقَةً، صَنَّفَ السُّنَّةَ، وَأَكْثَرَ حَدِيثِهِ عِنْدَ الْهَمَذَانِيِّينَ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْقَزْوِينِيُّ، ثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَلَمَةَ الْقَطَّانُ، نَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَصْرِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ النَّهَاوَنْدِيُّ، ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ، نَا سُفْيَانُ وَهُوَ ابْنُ سَعِيدِ بْنِ مَسْرُوقٍ الثَّوْرِيُّ، عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " الإِيمَانُ بِضْعٌ وَسِتُّونَ أَوْ سَبْعُونَ بَابًا أَعْظَمُهَا: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ، وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإِيمَانِ "
وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ نَصْرِ بْنِ الْمُبَارَكِ
أَظُنُّهُ خُرَاسَانِيًّا، يَرْوِي عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عِصَامِ بْنِ الْوَضَّاحِ، رَوَى عَنْهُ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمُسْتَمْلِي الْمَعْرُوفُ بِالنَّجَّادِ
أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْقَاسِمِ الأَزْرَقُ، أَنَا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عِيسَى الْمُسْتَمْلِي، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَصْرِ بْنِ الْمُبَارَكِ، نَا أَبِي، حَدَّثَنَا عِصَامٌ، نَا الْمُسَيَّبُ، عَنْ إِدْرِيسَ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَيْسَ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَأْذَنَ فِي الْبَيْتِ مَا كَانَ الرَّجُلُ فِيهِ»
وَأَمَّا الثَّانِي - بِحَرَكَةِ الصَّادِ وَفَتْحِهَا - فَهُوَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute