الْهَيْثَمُ بْنُ حُمَيْدٍ أَبُو أَحْمَدَ الْغَسَّانِيُّ الشَّامِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: أَبِي مُعِيدٍ حَفْصِ بْنِ غَيْلانَ، وَالْعَلاءِ بْنِ الْحَارِثِ، وَأَبِي وَهْبٍ الْكَلاعِيِّ، وَالنُّعْمَانِ بْنِ الْمُنْذِرِ، وَزَيْدِ بْنِ وَاقِدٍ , وَغَيْرِهِمْ.
رَوَى عَنْهُ: الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، وَمَرْوَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ الطَّاطَرِيُّ، وَأَبُو مُسْهِرٍ الْغَسَّانِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَائِذٍ، وَهِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، وَالدِّمَشْقِيُّونَ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ التِّنِّيسِيُّ، وَأَبُو تَوْبَةَ الْحَلَبِيُّ، وَأَبُو الْجَمَاهِرِ التَّنُوخِيُّ.
أَنَا أَبُو الْفَرَجِ عَبْدُ السَّلامِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْقُرَشِيُّ، أَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَيُّوبَ، نا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ، نا الْهَيْثَمُ بْنُ حُمَيْدٍ، حَدَّثَنِي أَبُو مُعِيدٍ، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ أَبِي رُهْمٍ السَّمَاعِيِّ، قَالَ: نا أَبُو أَيُّوبَ الأَنْصَارِيُّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «كُلُّ صَلاةٍ تَحُطُّ مَا بَيْنَ يَدَيْهَا»
وَأَمَّا الثَّانِي بِفَتْحِ الْجِيمِ وَكَسْرِ الْمِيمِ وَآخِرُ الْحُرُوفِ لامٌ فَهُوَ:
الْهَيْثَمُ بْنُ جَمِيلٍ الأَنْطَاكِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، وَمُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ الطَّائِفِيِّ، وَحَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، وَجَرِيرِ بْنِ حَازِمٍ، وَأَبِي عَوَانَةَ، وَزُهَيْرِ بْنِ مُعَاوِيَةَ، وَشَرِيكِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، وَالْمُبَارَكِ بْنِ فَضَالَةَ، وَسُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ، رَوَى عَنْهُ: أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، وَعَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ النَّاقِدُ، وَالْفَضْلُ بْنُ يَعْقُوبَ الرُّخَامِيُّ، وَغَيْرُهُمْ.
أَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ السَّابُورِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَحْمَوَيْهِ الْعَسْكَرِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بُرْدٍ الأَنْطَاكِيُّ، نا الْهَيْثَمُ بْنُ جَمِيلٍ، نا شَرِيكٌ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: «مَنْ يَأْكُلُ الْغُرَابَ، وَقَدْ سَمَّاهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاسِقًا؟ وَاللَّهِ مَا هُوَ مِنَ الطَّيِّبَاتِ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute