للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قُلْتُ: خَالَفَهُ غَيْرُهُ، فَقَالَ عَلِيُّ بْنُ هَاشِمٍ: أَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَتِيقِيُّ، وَالْقَاضِي أَبُو تَمَّامٍ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ الْوَاسِطِيُّ، قَالَ: أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ، نا أَبُو مُحَمَّدٍ جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْفَرَجِ الدُّورِيُّ، ثنا عَلِيُّ بْنُ هَاشِمٍ الْكِرْمَانِيُّ، نا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ، وَكَذَا رَوَاهُ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَرْوَانَ بْنِ نُقَيْشٍ الْمُقْرِئُ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ هَاشِمٍ، وَهُوَ عَنْدِي الصَّوَابُ

عَلِيُّ بْنُ هَاشِمٍ النَّيْسَابُورِيُّ

أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ زِيَادٍ الْمُقْرِئُ، نا أَبُو نُعَيْمٍ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقَاضِي، وَعَلِيُّ بْنُ هَاشِمٍ النَّيْسَابُورِيُّ، قَالا: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى، نا أَحْمَدُ بْنُ ظَبْيَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَابِرٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ أُمِّ كُرْزٍ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَا سَيِّدُ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا بُعِثُوا، وَسَابِقُهُمْ إِذَا وَرَدُوا، وَمُبَشِّرُهُمْ إِذَا أُبْلِسُوا، وَإِمَامُهُمْ إِذَا سَجَدُوا، وَأَقْرَبُهُمْ مَجْلِسًا إِذَا اجْتَمَعُوا، أَتَكَلَّمُ فَيُصَدِّقُنِي، وَأَشْفَعُ فَيُشَفِّعُنِي، وَأَسْأَلُ فَيُعْطِينِي»

عَمْرُو بْنُ هَاشِمٍ، وَعَمْرُو بْنُ هِشَامٍ

أَمَّا الأَوَّلُ بِتَقْدِيمِ الأَلِفِ عَلَى الشِّينِ فَهُوَ:

عَمْرُو بْنُ هَاشِمٍ أَبُو مَالِكٍ الْجَنْبِيُّ الْكُوفِيُّ

حَدَّثَ عَنْ: أَبِي إِسْحَاقَ السَّبِيعِيِّ، وَعُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ الْعُمَرِيِّ، وَحَجَّاجِ بْنِ

<<  <  ج: ص:  >  >>