الْمُؤْمِنِينَ، تُعْطِينِي مِثْلَ الَّذِي أَعْطَيْتَ هَذِهِ، وَأَنَا عَرَبِيَّةٌ، وَهِيَ مَوْلاةٌ، قَالَ لَهَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ: «إِنِّي نَظَرْتُ فِي كِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى فَلَمْ أرَ فِيهِ فَضْلا لِوَلَدِ إِسْمَاعِيلَ عَلَى وَلَدِ إِسْحَاقَ»
وَأَمَّا الثَّانِي بِنُونٍ آخِرِ حَرْفٍ مِنْهُ فَهُوَ:
مُوسَى بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ، أَبُو الْحَسَنِ الْعُثْمَانِيُّ
يُعْرَفُ بِابْنِ قَرِينٍ، حَدَّثَ عَنِ: الرَّبِيعِ بْنِ سُلَيْمَانَ، وَفَهْدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْمِصْرِيَّيْنِ، وَبَكَّارِ بْنِ قُتَيْبَةَ، وَإِبْرَاهِيمَ بْنِ مَرْزُوقٍ الْبَصْرِيِّينَ، وَعِيسَى بْنِ غَيْلانَ الْحِمْصِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى بْنِ حَيَّانَ الْمَدَائِنِيِّ، وَأَحْمَدَ بْنِ سَعْدٍ الزُّهْرِيِّ الْبَغْدَادِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْحَنِينِ الْكُوفِيِّ، رَوَى عَنْهُ: مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ، وَأَبُو الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيُّ، وَأَبُو حَفْصِ بْنِ شَاهِينَ، وَغَيْرُهُمْ
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ رَوْحٍ النَّهْرَوَانِيُّ، أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عَمْرِو بْنِ سَهْلٍ الْحَرِيرِيُّ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ قُرَيْنٍ، بِبَغْدَادَ، ثَنَا عِيسَى بْنُ غَيْلانَ، حَدَّثَنَا حَاضِرُ بْنُ مُطَهَّرٍ، حَدَّثَنَا مُجَّاعَةُ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَنَّ رَجُلا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ خَيْبَرَ، فَقَالَ: أُكِلَتِ الْحُمُرُ، وَأَتَاهُ آخَرُ، فَقَالَ: أُفْنِيَتِ الْحُمُرُ، فَأَمَرَ أَبَا طَلْحَةَ فَقَالَ: «إِنَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يَنْهَاكُمْ عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ فَإِنَّهَا نَجَسٌ»، فَأُكْفِئَتِ الْقُدُورُ بِمَا فِيهَا
عَلِيُّ بْنُ مَيْثَمٍ، وَعَلِيُّ بْنُ مُتَيَّمٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِكَسْرِ الْمِيمِ وَبَعْدَهَا يَاءٌ مُعْجَمَةٌ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتَهَا ثُمَّ ثَاءٌ مَنْقُوطَةٌ بِثَلاثٍ فَهُوَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute