عَيَّاشُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَبُو غَسَّانَ الأَرْزَنِيُّ
حَدَّثَ عَنِ: الْهَيْثَمِ بْنِ عَدِيٍّ الطَّائِيِّ، وَمَنْصُورِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْحَرَّانِيِّ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ الْخَارِفِيِّ، وَحَمَّادِ بْنِ عَمْرٍو النَّصِيبِيِّ، وَعَبْدِ الْخَالِقِ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ الدِّمَشْقِيِّ، رَوَى عَنْهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى الْجَوْزِيُّ
أنا أَبُو بَكْرٍ الْبَرْقَانِيُّ، نا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الإِسْمَاعِيلِيُّ، أَخْبَرَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى الْجَوْزِيُّ، نا عَبَّاسُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الأَرْزَنِيُّ، نا ابْنُ نُمَيْرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: " اتَّخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَاتَمًا مِنْ وَرِقٍ فَنَقَشَ فِيهِ: مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ، فَلَمْ يَزَلْ فِي يَدِهِ، وَلَبِسَهُ أَبُو بَكْرٍ بَعْدَهُ، وَلَبِسَهُ عُمَرُ بَعْدَهُ، ثُمَّ عُثْمَانُ بَعْدَهُ حَتَّى وَقَعَ مِنْهُ فِي بِئْرِ أَرِيسٍ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ "
وَأَمَّا الثَّانِي بِالْيَاءِ الْمُعْجَمَةِ بِوَاحِدَةٍ وَالسِّينِ الْمُهْمَلَةِ فَهُوَ:
عَبَّاسُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ عَلِيٍّ الْهَاشِمِيُّ الْبَصْرِيُّ
حَدَّثَ عَنْ حَجَّاجِ بْنِ مِنْهَالٍ الأَنْمَاطِيِّ، رَوَى عَنْهُ: إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ
أنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ، أنا أَبُو عَلِيٍّ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ، ثنا عَبَّاسُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ، بِالْبَصْرَةِ، نا حَجَّاجٌ، أَخْبَرَنِي شُعْبَةُ، قَالَ: أَخْبَرَنِي عَبَّادٌ، قَالَ: سَمِعْتُ الْقَاسِمَ بْنَ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: «إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقْبَلُ الصَّدَقَةَ، وَيَقْبَلُهَا بِيَمِينِهِ، وَلا يَقْبَلُ إِلا الطَّيِّبَ ثُمَّ يُرَبِّيهَا كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ مُهْرَهُ وَفَصِيلَهُ حَتَّى تَصِيرَ اللُّقْمَةُ مِثْلَ أُحُدٍ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute