إِبْرَاهِيمُ بْنُ زِيَادِ بْنِ مَرْوَانَ، أَبُو إِسْمَاعِيلَ
حَدَّثَ عَنْ يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ، وَنُوحِ بْنِ زَاذَانَ، وَالصُّبَيِّ بْنِ الأَشْعَثِ السَّلُولِيِّ وَغَيْرِهِمْ، رَوَى عَنْهُ مَخْلَدُ بْنُ عُمَرَ، وَخَازِمُ بْنُ خُزَيْمَةَ، وَذَكَرَهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْحَافِظُ الْبُخَارِيُّ الْمَعْرُوفُ بِغُنْجَارَ فِي تَارِيخِهِ، وَيُقَالُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ هَذَا مَاتَ بِبُخَارَى
وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ زِيَادٍ النَّحْوِيُّ
مِنْ أَهْلِ سُمَيْسَاطَ، حَدَّثَ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ الْمَكِّيِّ
أَخْبَرَنِي بِحَدِيثِهِ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ التَّغْلِبِيُّ، بِدِمَشْقَ، أَنَا تَمَّامُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الرَّازِيُّ، نَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَلانَ الْحَرَّانِيُّ، أَنَا أَبُو عَرُوبَةَ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْقَرْدُوَانِيِّ، ثَنَا أَبِي، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ زِيَادٍ النَّحْوِيِّ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَتِ الْعَشْرُ الأَوَاخِرُ مِنْ رَمَضَانَ هَجَرَ الْفِرَاشَ، وَشَدَّ الْمِئْزَرَ، وَجَعَلَ الْعَشَاءَ سَحُورًا»
وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ زِيَادٍ الْقُرَشِيُّ الشَّامِيُّ
كَانَ يَنْزِلُ بِبَغْدَادَ، وَحَدَّثَ عَنْ خَصِيفِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْجَزَرِيِّ، وَخَالِدِ بْنِ أَبِي يَزِيدَ السُّلَمِيِّ، وَسُلَيْمَانَ الأَعْمَشِ، رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارِ بْنِ الرَّيَّانِ الرُّصَافِيُّ
أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ابْنُ بِشْرَانَ الْوَاعِظُ، أَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْدُ الْبَاقِي بْنُ قَانِعٍ الْحَافِظُ، ثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ يُوسُفَ الْمُطَّوِعِيُّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ زِيَادٍ الْقُرَشِيُّ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: ثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَهُوَ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ: «أَنَّ خَلْقَ أَحَدِكُمْ يُجْمَعُ فِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute