عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُسَيْبٍ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَبِيبٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِنُونٍ مَضْمُومَةٍ بَعْدَهَا سِينٌ مُهْمَلَةٌ مَفْتُوحَةٌ فَهُوَ:
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُسَيْبٍ السُّلَمِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: أَبِي السَّلِيلِ، وَمُسْلِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَبْرَةَ.
رَوَى عَنْهُ: مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، وَيَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ.
أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُعَدَّلُ، أَنَا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ، نا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْبُوَسَنْجِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ الْعَيْشِيُّ الْبَصْرِيُّ الصَّيْرَفِيُّ، وَأَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الشَّافِعِيُّ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، نا مُحَمَّدُ بَكَّارٍ الصَّيْرَفِيُّ، نا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُسَيْبٍ، عَنْ مُسْلِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَبْرَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " إِنَّ اللَّهَ يَنْهَاكُمْ عَنْ ثَلاثٍ: عَنْ قِيلَ وَقَالَ، وَكَثْرَةِ السُّؤَالِ، وَإِضَاعَةِ الْمَالِ "
وَأَمَّا الثَّانِي بِتَقْدِيمِ الشِّينِ الْمُعْجَمَةِ الْمَفْتُوحَةِ وَبَعْدَهَا بَاءٌ مَكْسُورَةٌ مَنْقُوطَةٌ بِوَاحِدَةٍ فَهُوَ:
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَبِيبٍ أَبُو سَعِيدٍ الرَّبْعِيُّ الْمَكِّيُّ الأَخْبَارِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي أُوَيْسٍ، وَيَحْيَى بْنِ مُحَمَّدٍ الْجَارِي، وَيَحْيَى بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي قُتَيْلَةَ، وَالزُّبَيْرِ بْنِ بَكَّارٍ.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي الدُّنْيَا، وَأَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى ثَعْلَبٌ، وَيَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ، وَالْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْمَحَامِلِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ الدُّورِيُّ، وَأَبُو رَوْقٍ الْهِزَّانِيُّ.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ الْحَسَنِ الْبَصْرِيُّ، نا أَبُو رَوْقٍ الْهِزَّانِيُّ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ شَبِيبٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute