بِنْتِ حَاتِمِ بْنِ مَيْمُونٍ، ثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَمَّادٍ الدَّلالُ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ الصيِّنِيُّ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَكِيمِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ زِرٍّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَمْلِكَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يُوَاطِئُ اسْمُهُ اسْمِي»
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَكِيمٍ الْمُزَنِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، وَعَاصِمِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ الْعُمَرِيِّ، وَزَيْدٍ أَبِي أُسَامَةَ رَوَى عَنْهُ: سُرَيْجُ بْنُ النُّعْمَانِ الْجَوْهَرِيُّ، وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ عِيسَى الْقَنَادِيلِيُّ، وَهِشَامُ بْنُ بَهْرَامَ الْمَدَائِنِيُّ
أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقَوَيْهِ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ، ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، ثَنَا سُرَيْجُ بْنُ النُّعْمَانِ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَكِيمٍ الْمُزَنِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي زَيْدٌ أَبُو أُسَامَةَ، قَالَ: رَأَيْتُ سَالِمَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ يَسْتَبْطِنُ الْوَادِيَ، ثُمَّ رَمَى الْجَمْرَةَ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ، يُكَبِّرُ مَعَ كُلِّ حَصَاةٍ: اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ حَجًّا مَبْرُورًا، وَذَنْبًا مَغْفُورًا، وَعَمَلا مَشْكُورًا "، فَسَأَلْتُهُ عَمَّا صَنَعَ، فَقَالَ حَدَّثَنِي أَبِي أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَرْمِي الْجَمْرَةَ مِنْ هَذَا الْمَكَانِ، وَيَقُولُ كُلَّمَا رَمَى بِحَصَاةٍ مِثْلَ مَا قُلْتُ
وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَكِيمٍ أَبُو بَكْرٍ الدَّاهِرِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: يُوسُفَ بْنِ صُهَيْبٍ، وَهِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، وَشَبِيبِ بْنِ بِشْرٍ، وَحَجَّاجِ بْنِ أَرْطَأَةَ، وَسُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ رَوَى عَنْهُ: مُوسَى بْنُ دَاوُدَ الضَّبِّيُّ، وَسَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، وَعَمْرُو بْنُ عَوْنٍ، الْوَاسِطِيَّانِ، وَجُبَارَةُ بْنُ مُغَلِّسٍ الْحِمَّانِيُّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute