وَعَيَّاشُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي ثَوْرٍ
عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، ذَكَرَ هَذَا وَالَّذِي قَبْلَهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ فِي كِتَابِ التَّارِيخِ
عَبَّاسُ بْنُ الْفَضْلِ، وَعَيَّاشُ بْنُ الْفَضْلِ
أَمَّا الأَوَّلُ بِالْبَاءِ الْمُعْجَمَةِ بِوَاحِدَةٍ وَالسِّينِ الْمُهْمَلَةِ فَهُوَ:
عَبَّاسُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عُبَيْدِ بْنِ حَنْظَلَةَ بْنِ رَافِعِ بْنِ تَوْبَةَ بْنِ سَالِمِ بْنِ مَالِكٍ
أَبُو الْفَضْلِ الأَنْصَارِيُّ كَانَ عَالِمًا بِالْقُرْآنِ، كَثِيرَ الْحَدِيثِ، وَلَهُ كِتَابٌ مُصَنَّفٌ فِي الْقِرَاءَاتِ، وَيُقَالُ: إِنَّهُ رَأَى مُحَمَّدَ بْنَ الْمُنْكَدِرِ، وَنَافِعًا مَوْلَى بْنِ عُمَرَ، وَوَلِيَ قَضَاءَ الْمَوْصِلَ فِي أَيَّامِ هَارُونَ الرَّشِيدِ، وَحَدَّثَ عَنْ: يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ، وَدَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدَ، وَخَالِدٍ الْحَذَّاءِ، وَسَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ، وَابْنِ جُرَيْحٍ، وَشُعْبَةَ، وَبُرْدِ بْنِ سِنَانٍ، وَغَيْرِهِمْ، تُوُفِّيَ بِالْمَوْصِلِ فِي سَنَةِ سِتٍّ وَثَمَانِينَ وَمِائَةٍ، وَحَدِيثُهُ عِنْدَ الْمَوَاصِلَةِ
أنا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عِيسَى الْبَلَدِيُّ، أنا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَحْمَدَ الإِمَامِ، بِبَلَدٍ، نا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ، نا أَبِي، وَإِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ، قَالا: نا عَبَّاسٌ هُوَ ابْنُ الْفَضْلِ الأَنْصَارِيُّ الْوَافِقِيُّ، عَنِ ابْنِ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ مَالِكِ بْنِ صَعْصَعَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " بَيْنَا أَنَا عِنْدَ الْكَعْبَةِ إِذَا سَمِعْتُ قَائِلا يَقُولُ: أَحَدُ الثَّلاثَةِ، بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ "، وَذَكَرَ حَدِيثَ الْمِعْرَاجِ بِطُولِهِ
وَعَبَّاسُ بْنُ الْفَضْلِ النَّاشِرِيُّ
مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ، حَدَّثَ عَنْ أَبِي دَاوُدَ سُلَيْمَانَ بْنِ عَمْرٍو النَّخَعِيِّ، رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ مَرْوَانَ الْغَزَّالُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute