وَيَحْيَى بْنُ عُمَرَ الْبَلْخِيُّ
حَدَّثَ عَنِ الْمُثَنَّى بْنِ الصَّبَّاحِ، رَوَى عَنْهُ يُوسُفُ بْنُ مُوسَى الْقَطَّانُ
أنا بِشْرِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الرُّومِيُّ، أنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ جَعْفَرٍ الْفَقِيهُ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُوسُفَ، نا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، نا يَحْيَى بْنُ عُمَرَ الْبَلْخِيُّ، نا الْمُثَنَّى، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ أَوْدَعَ وَدِيعَةً فَلا ضَمَانَ عَلَيْهِ»
وَيَحْيَى بْنُ عُمَرَ الْفَرَّاءُ
حَدَّثَ عَنْ أَبِي الأَحْوَصِ سَلامِ بْنِ سُلَيْمٍ، رَوَى عَنْهُ: أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْقَطَّانُ
حَدَّثَنِي أَبُو الْقَاسِمِ الأَزْهَرِيُّ، نا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ لُؤْلُؤٍ الْوَرَّاقُ، نا أَبُو سَعِيدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْخَطَّابِيُّ، بِالْبَصْرَةِ، نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، نا يَحْيَى بْنُ عُمَرَ الْفَرَّاءُ، نا أَبُو الأَحْوَصِ، عَنْ مُغِيرَةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا صَلَّى أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ كَأَنَّهُ الْقَمَرُ، فَيَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ، وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ، وَالْكَسَلِ، وَالذُّلِّ، وَالصَّغَارِ، وَالْفَوَاحِشِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ»، فَعَلِمْنَاهُ مِنْ غَيْرِ أَنْ يُعَلِّمَنَا مِنْ كَثْرَةِ مَا يُرَدِّدُهُ
وَيَحْيَى بْنُ عُمَرَ أَبُو الْكَوَّاءِ الْبَصْرِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: سَلْمِ بْنِ قُتَيْبَةَ، وَمُحَمَّدِ بْنِ حُمْرَانَ الْقَيْسِيِّ، وَعَمْرِو بْنِ النُّعْمَانِ الْبَاهِلِيِّ، رَوَى عَنْهُ: عُثْمَانُ بْنُ خُرَّزَادَ الأَنْطَاكِيُّ، وَأَبُو الْعَبَّاسِ الْكُدَيْمِيُّ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الدَّوْرَقِيُّ
أنا طَلْحَةُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الصَّقْرِ الْكِتَّانِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي يُونُسَ، نا يَحْيَى بْنُ عُمَرَ أَبُو الْكَوَّاءِ اللَّيْثِيُّ، نا سَلْمُ بْنُ قُتَيْبَةَ، نا وَهْبُ بْنُ حُبَيْبٍ، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عِمْرَانَ بْنِ أَبِي عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute