مُحَمَّدُ بْنُ رُوَيْزٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ وَزِيرٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِتَقْدِيمِ الرَّاءِ الْمَضْمُومَةِ عَلَى الْوَاوِ الْمَفْتُوحَةِ وَآخِرُ الْحُرُوفِ زَايٌ فَهُوَ:
مُحَمَّدُ بْنُ رُوَيزِ بْنِ لاحِقٍ الْبَصْرِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: شُعْبَةَ، وَأَبِي شِهَابٍ الْحَنَّاطِ.
رَوَى عَنْهُ: عُمَرُ بْنُ شَبَّةَ النُّمَيْرِيُّ، وَحَاتِمُ بْنُ اللَّيْثِ الْجَوْهَرِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْبَاغَنْدِيُّ.
أَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بِشْرَانَ الْوَاعِظُ، أَنَا أَبُو عَلِيٍّ أَحْمَدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ خُزَيْمَةَ، نا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ يَعْنِي الْبَاغَنْدِيَّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ رُوَيْزِ بْنِ لاحِقٍ، نا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الأَسْوَدِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " قَرَأَ النَّجْمَ، فَسَجَدَ النَّاسُ كُلُّهُمْ إِلا شَيْخًا كَبِيرًا أَخَذَ كَفًّا مِنْ حَصًى، فَقَالَ: هَذَا يُجْزِينِي، فَوَضَعَهُ عَلَى وَجْهِهِ، قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: فَرَأَيْتُهُ بَعْدَ ذَلِكَ قُتِلَ كَافِرًا "
وَأَمَّا الثَّانِي بِتَقْدِيمِ الْوَاوِ الْمَفْتُوحَةِ عَلَى الزَّايِ الْمَكْسُورَةِ، وَآخِرُ الْحُرُوفِ رَاءٌ فَهُوَ:
مُحَمَّدُ بْنُ وَزِيرِ بْنِ قَيْسٍ أَبُو عُبَيْدِ اللَّهِ الْوَاسِطِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: نُوحِ بْنِ قَيْسٍ، وَيَزِيدَ بْنِ هَارُونَ، وَإِسْحَاقَ بْنِ يُوسُفَ الأَزْرَقِ.
رَوَى عَنْهُ: مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ الْكُوفِيُّ، وَالنُّعْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الْوَاسِطِيُّ، وَغَيْرُهُمْ.
أَنَا عَلِيُّ بْنُ يَحْيَى بْنِ جَعْفَرٍ الْإِمَامُ بِأَصْبَهَانَ، نا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَيُّوبَ الطَّبَرَانِيُّ، نا النُّعْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الْوَاسِطِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ وَزِيرٍ الْوَاسِطِيُّ، نا إِسْحَاقُ الأَزْرَقُ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute