الشَّيْخُ الَّذِي لا يُحَاسِبُنِي أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ هَذَا الَّذِي يُحْصِي عَلَيَّ مِثْلَ صَغِيرِ الْخَرْدَلِ، فَتَزَوَّجَتِ الْمُغِيرَةَ "
سَعِيدُ بْنُ زِيَادٍ، وَسَعِيدُ بْنُ زَيَّادٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِكَسْرِ الزَّايِ وَتَخْفِيفِ الْيَاءِ فَهُوَ:
سَعِيدُ بْنُ زِيَادٍ
لَمْ نَعْرِفْ مَا فَوْقَ هَذَا مِنْ نَسَبِهِ، حَدَّثَ عَنْ: جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، أَرَاهُ مُرْسَلا، وَعَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ، رَوَى عَنْهُ سَعِيدُ بْنُ أَبِي هِلالٍ
أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ الْعَبَّاسِ النِّعَالِيُّ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ بْنِ خَلادٍ النَّصِيبِيُّ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مِلْحَانَ، نَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنِي اللَّيْثُ، عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِلالٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «يَا مَعْشَرَ أَهْلِ الإِسْلامِ، أَقِلُّوا الْخُرُوجَ بَعْدَ هُدُوءِ الرِّجْلِ، فَإِنَّ لِلَّهِ تَعَالَى دَوَابَّ بَثَّهُنَّ فِي الأَرْضِ، فَمَنْ سَمِعَ نُبَاحَ كَلْبٍ، أَوْ نُهَاقَ حِمَارٍ فَلْيَسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُمْ يَرَوْنَ مَا لا تَرَوْنَ»
حَدَّثَ عَنْ أَبِي الشَّعْثَاءِ، رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ يَسَارٍ الْمُطَّلِبِيُّ
أَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ مُحَمَّدٍ الدِّمَشْقِيُّ، بِهَا، أَخْبَرَنَا جَدِّي أَبُو بَكْرِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ السَّلَمِيُّ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ قَيْسِ بْنِ حَفْصٍ الْمَصْرِيُّ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْزُوقٍ، ثَنَا أَبُو عَاصِمٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ أَبِي الشَّعْثَاءِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، أَوْ أَبِي الدَّرْدَاءِ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute