عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُرَادٍ الْمُرَادِيُّ الْكُوفِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: أَبِي إِسْحَاقَ الشَّيْبَانِيِّ، وَعَنِ النُّعْمَانِ بْنِ قَيْسٍ.
رَوَى عَنْهُ: هَارُونَ بْنِ حَاتِمٍ التَّمِيمِيِّ، وَدَاوُدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّائِدِيُّ.
أَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الطَّنَاجِيرِيُّ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مَرْوَانَ الْكُوفِيُّ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُقْبَةَ الشَّيْبَانِيُّ، نا أَبُو بِشْرٍ هَارُونَ بْنُ حَاتِمٍ التَّمِيمِيُّ، قَالَ: نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُرَادٍ الْمُرَادِيُّ السَّلْمَانِيُّ، عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ قَيْسٍ، قَالَ: " مَاتَ عُبَيْدَةُ السَّلْمَانِيُّ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَسَبْعِينَ وَلَهُ خَمْسٌ وَثَمَانُونَ سَنَةً، وَأَوْصَى أَنْ يُصَلِّيَ عَلَيْهِ الأَسْوَدُ بْنُ يَزِيدَ، قَالَ أَبُو بِشْرٍ: وَمَاتَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُرَادٍ الْمُرَادِيُّ السَّلْمَانِيُّ، سَنَةَ ثَلاثٍ وَثَمَانِينَ يَعْنِي وَمِائَةٍ "
وَأَمَّا الثَّانِي بِفَتْحِ الْبَاءِ الْمُعْجَمَةِ بِوَاحِدَةٍ وَبِتَشْدِيدِ الرَّاءِ فَهُوَ:
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَرَّادِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ بْنِ أَبِي مُوسَى
أَبُو عَامِرٍ الأَشْعَرِيُّ كُوفِيٌّ أَيْضًا، حَدَّثَ عَنْ: عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِدْرِيسَ، وَأَبِي أُسَامَةَ، وَمُحَمَّدِ بْنِ بِشْرٍ الْعَبْدِيِّ، رَوَى عَنْهُ: يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، وَغَيْرُهُمَا.
أَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، نا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ الْفَسَوِيُّ، نا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ، نا أَبُو عَامِرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بَرَّادٍ الأَشْعَرِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ، نا عُبَيْدُ اللَّهِ، قَالَ: حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ أَكْرَمُ النَّاسِ؟، قَالَ: «أَتْقَاهُمْ»، قَالُوا: لَيْسَ عَنْ هَذَا نَسْأَلُكَ، قَالَ: «فَأَكْرَمُ النَّاسِ يُوسُفُ بْنُ نَبِيِّ اللَّهِ بْنِ خَلِيلِ اللَّهِ»، قَالُوا: لَيْسَ عَنْ هَذَا نَسْأَلُكَ، قَالَ: «فَعَنْ مَعَادِنِ الْعَرَبِ»؟، قَالُوا: نَعَمْ، قَالَ: «فَإِنَّ خِيَارَكُمْ فِي الْجَاهِلِيَّةِ خِيَارُكُمْ فِي الْإِسْلامِ إِذَا فَقِهُوا»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute