أَثْوَبُ بْنُ عُتْبَةَ
أَحَدُ الْمَجْهُولِينَ، ذَكَرَهُ عَبْدُ الْبَاقِي بْنُ قَانِعٍ فِي جُمْلَةِ الصَّحَابَةِ الَّذِينَ صَنَّفَ مُعْجَمَ أَسْمَائِهِمْ، وَأَوْرَدَ لَهُ حَدِيثًا مُنْكَرًا لا يَصِحُّ إِسْنَادُهُ:
أَخْبَرَنَاهُ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الْمُقْرِئُ، أنا عَبْدُ الْبَاقِي بْنُ قَانِعٍ، وَأَنَاهُ أَبُو الْقَاسِمِ الأَزْهَرِيُّ، أنا عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ الْحَافِظُ، نا ابْنُ قَانِعٍ، نا حُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ، نا عَلِيُّ بْنُ بَحْرٍ، نا مُلازِمُ بْنُ عَمْرٍو، نا هَارُونُ بْنُ بُجَيْدٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَثْوَبَ بْنِ عُتْبَةَ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الدِّيكُ الأَبْيَضُ خَلِيلِي وَخَلِيلُ سَبْعِينَ مِنْ جِيرَانِي»
بُنَانُ بْنُ يَحْيَى، وَبَيَّانُ بْنُ يَحْيَى
أَمَّا الأَوَّلُ بِضَمِّ الْبَاءِ وَبَعْدَهَا نُونٌ فَهُوَ:
بُنَانُ بْنُ يَحْيَى بْنِ زِيَادٍ
أَبُو الْحَسَنِ الْمَغَازِلِيُّ الْبَغْدَادِيُّ حَدَّثَ عَنْ: أَحْمَدَ بْنِ نَصْرٍ الْخُزَاعِيِّ الشَّهِيدِ، وَعَاصِمِ بْنِ عَلِيٍّ، وَيَحْيَى بْنِ مَعِينٍ، وَغَيْرِهِمْ، رَوَى عَنْهُ: مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ الْعَطَّارُ، وَعَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ نَصْرٍ الدَّقَّاقُ
أنا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي جَعْفَرٍ، نا يُوسُفُ بْنُ عُمَرَ الْقَوَّاسُ، نا أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ نَصْرٍ الدَّقَّاقُ، إِمْلاءً، نا بُنَانُ بْنُ يَحْيَى الْمَغَازِلِيُّ، نا مُحَمَّدُ بْنُ حَفْصٍ الشَّيْبَانِيُّ، نا الْعَلاءُ بْنُ عَمْرٍو، عَنِ الْفَزَارِيِّ، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعِنْدَهُ أَبُو بَكْرٍ وَعَلَيْهِ عَبَاءَةٌ قَدْ خَلَّهَا عَلَى صَدْرِهِ بِخِلالٍ، إِذْ هَبَطَ عَلَيْهِ جِبْرِيلُ وَأَقْرَأَهُ مِنَ اللَّهِ السَّلامَ وَقَالَ: مَا لِي أَرَى أَبَا بَكْرٍ عَلَيْهِ هَذَا الْعَبَاءَ قَدْ خَلَّهُ عَلَى صَدْرِهِ بِخِلالٍ؟ قَالَ: «أَنْفَقَ مَالَهُ عَلَيَّ قَبْلَ الْفَتْحِ»،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute