وَأَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى السِّمْسَارُ، وَأَبُو الْحُسَيْنِ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ الْوَلِيدِ الدِّمَشْقِيُّونَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ الْحَافِظُ، وَغَيْرُهُمْ
أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْمُقْرِئُ الأَهْوَازِيُّ، وَأَبُو الْقَاسِمِ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحِنَّائِيِّ، كِلاهُمَا بِدِمَشْقَ، قَالَ الْحَسَنُ: أَنَا، وَقَالَ الْحُسَيْنُ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ الْوَلِيدِ الْكِلابِيُّ، وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ خُرَيْمٍ، حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، نَا مَالِكٌ، نَا إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " الرُّؤْيَا الْحَسَنَةُ مِنَ الرَّجُلِ الصَّالِحِ، وَقَالَ الأَهْوَازِيُّ: لِلرَّجُلِ الصَّالِحِ، جُزْءٌ مِنْ سَتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ "
مُحَمَّدُ بْنُ حِمْيَرٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ خُمَيْرٍ
أَمَّا الأَوَّلُ بِكَسْرِ الْحَاءِ الْمُبْهَمَةِ وَسُكُونِ الْمِيمِ وَفَتْحِ الْيَاءِ فَهُوَ:
مُحَمَّدُ بْنُ حِمْيَرٍ الشَّامِيُّ
حَدَّثَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، رَوَى عَنْهُ الْيَمَانُ بْنُ يَزِيدَ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْحِنَّائِيُّ، أَخْبَرَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ الدَّقَّاقُ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سُنَيْنٍ الْخُتَّلِيُّ، حَدَّثَنِي وَهْبُ بْنُ مَنْصُورٍ أَبُو مُحَمَّدٍ الْوَرَّاقُ، سَنَةَ ثَلاثٍ وَعِشْرِينَ وَمِائَتَيْنِ، حَدَّثَنَا الْيَمَانُ أَبُو الْحَسَنِ الْقُرَشِيُّ الْمِصْرِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حُمَيْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، ح وَأَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي الْفَتْحِ الْفَارِسِيُّ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْخَزَّازُ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغَوِيُّ، حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ النَّرْسِيُّ، حَدَّثَنَا مِسْكِينُ أَبُو فَاطِمَةَ،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute