هَكَذَا رَوَاهُ نُوحُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ ثَابِتٍ، وَخَالَفَهُ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ فَرَوَاهُ عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، عَنْ صُهَيْبٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَذَاكَ أَصَحُّ
أَنَا أَبُو بَكْرٍ الْبَرْقَانِيُّ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ سَعْدٍ، وَكِيلُ دَعْلَجٍ، نا عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ شُعَيْبٍ النَّسَائِيُّ، نا أَبُو بَكْرٍ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ، قَالَ: «سَلْمُ بْنُ سَالِمٍ خُرَاسَانِيٌّ ضَعِيفٌ»
وَأَمَّا الثَّانِي بِتَقْدِيمِ اللامِ عَلَى الأَلِفِ فَهُوَ:
سَلْمُ بْنُ سَلامٍ أَبُو الْمُسَيِّبِ الْوَاسِطِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: شُعْبَةَ، وَالْمَسْعُودِيِّ، وَبَكْرِ بْنِ خُنَيْسٍ.
رَوَى عَنْهُ: مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الدَّقِيقِيُّ، وَعَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْمَجِيدِ الْوَاسِطِيَّانِ.
نا أَبُو عُمَرَ بْنُ مَهْدِيٍّ، أَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَيَّاشٍ التَّمَّارُ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الدَّقِيقِيُّ، نا أَبُو الْمُسَيِّبِ سُلَيْمُ بْنُ سَلامٍ الْوَاسِطِيُّ، نا الْمَسْعُودِيُّ، عَنْ مُجَالِدٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، قَالَ: قُلْتُ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ حَدِّثْنِي بِمَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ، وَدَعِ الْكُتُبَ فَإِنِّي لا أَعْبَأُ بِهَا شَيْئًا، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ، وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا كَرِهَ رَبُّهُ عَزَّ وَجَلَّ»
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاهِبِ
أَمَّا الأَوَّلُ بِتَقْدِيمِ الْهَاءِ عَلَى الأَلِفِ فَهُوَ:
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ أَبُو يَحْيَى الْقَنَّادُ الْكُوفِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: مِسْعَرِ بْنِ كِدَامٍ، وَسُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ.
رَوَى عَنْهُ: الْحَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ الْبُورَانِيُّ، وَهَارُونُ بْنُ إِسْحَاقَ الْهَمْدَانِيُّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute