بْنِ سِنَانٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي، يَقُولُ: سَمِعْتُ عَطَاءَ بْنَ أَبِي رَبَاحٍ، يَقُولُ: سَمِعْتُ مُجَاهِدًا، يَقُولُ: سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيِّبِ، يَقُولُ: سَمِعْتُ صُهَيْبًا، يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مَا آمَنَ بِالْقُرْآنِ مَنِ اسْتَحَلَّ مَحَارِمَهُ»
وَيَزِيدُ بْنُ سِنَانٍ أَبُو الْحَارِثِ الْبَصْرِيُّ
حَدَّثَ عَنِ الْحَسَنِ، رَوَى عَنْهُ سُلَيْمَانُ بْنُ أَبِي دَاوُدَ الْحَرَّانِيُّ
أَنَا الْمُظَفَّرُ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْمَرْوَزِيُّ، أَنَا زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ السَّرْخَسِيُّ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ الأَرْغِيَانِيُّ، ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْحَرَّانِيُّ، حَدَّثَنِي جَدِّي، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ سِنَانٍ الْبَصْرِيِّ، عَنِ الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ غَيْرَ مَرَّةٍ وَلا مَرَّتَيْنِ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّ اللَّهَ لا يَنْظُرُ إِلَى صُوَرِكُمْ، وَلا إِلَى أَمْوَالِكُمْ، وَلا إِلَى أَنْسَابِكُمْ، وَلا إِلَى كُنُوزِكُمْ، وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ فَيُثِيبُكُمْ عَلَيْهَا»
وَيَزِيدُ بْنُ سِنَانِ بْنِ يَزِيدَ أَبُو خَالِدٍ الْقَزَّازُ الْبَصْرِيُّ
أَخُو مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ، سَكَنَ مِصْرَ، وَحَدَّثَ بِهَا عَنْ: يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الْقَطَّانِ، وَصَفْوَانَ بْنِ عِيسَى، وَأَبِي قُتَيْبَةَ سَلْمِ بْنِ قُتَيْبَةَ، وَمُعَاذِ بْنِ هِشَامٍ، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ، وَغَيْرِهِمْ، وَكَانَ ثِقَةً، رَوَى عَنْهُ: يَحْيَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ صَاعِدٍ، وَأَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ النَّيْسَابُورِيُّ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي حَاتِمٍ الرَّازِيُّ، وَأَبُو رَوْقٍ الْهِزَّانِيُّ
أَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْقَاسِمِ بْنِ الْحَسَنِ الشَّاهِدُ، بِالْبَصْرَةِ، نَا أَبُو رَوْقٍ الْهِزَّانِيُّ، نَا يَزِيدُ بْنُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute